معايير وقواعد العيش في حكومة الصالحين

الإمامة هي شاكلة بعمر 250 عاما

أهمية معرفة النفس في أسلوب حياة حكومة الصالحين

“هو أنت”: القانون الأول من القواعد الإنسانية لحكومة الصالحين

“هو رسول الله”: القانون الثاني من القواعد الإنسانية لحكومة الصالحين

“هو الله”: القانون الثالث من القواعد الإنسانية لحكومة الصالحين

معنى “ثار الإمام” و”ثاري” في زيارة عاشوراء كحديث قدسي

روح الانتقام، ناتجة عن معرفة النفس وعلامة على الرحمانية والرحيمية

المشارکة

• الإمام الصادق(علیه‌السلام): «عَلَى اَلْعَاقِلِ أَنْ يَكُونَ عَارِفاً بِزَمَانِهِ مُقْبِلاً عَلَى شَأْنِهِ حَافِظاً لِلِسَانِهِ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج۱۴، ص۳۹)

• الإمام الصادق(علیه‌السلام): «اَلْعَالِمُ بِزَمَانِهِ لاَ تَهْجُمُ عَلَيْهِ اَللَّوَابِسُ.» (الکلیني، محمد بن یعقوب، الکافي، طهران، دارالکتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج۱، ص۲۶)

• «اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ جُنْدِكَ فَإِنَّ جُنْدَكَ هُمُ الْغَالِبُونَ وَ اجْعَلْنِي مِنْ حِزْبِكَ فَإِنَّ حِزْبَكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ» (دعاء يوم الثلاثاء)

• «أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ» (یونس، ۶۲)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «اَلدُّنْيَا جِيفَةٌ وَ طَالِبُ‌ها کِلاب.» (المنسوب إلى جعفر بن محمد(ع)، مصباح الشریعة، بیروت، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، ۱۴۰۰ق، ص 138)

• الإمام علي(علیه‌السلام): «إِنَّمَا اَلدُّنْيَا جِيفَةٌ وَ اَلْمُتَوَاخُونَ عَلَيْ‌ها أَشْبَاهُ اَلْكِلاَبِ فَلاَ تَمْنَعُهُمْ أُخُوَّتُهُمْ لَ‌ها مِنَ اَلتَّهَارُشِ عَلَيْهَا.» (تمیمی الآمدي، عبدالواحد بن محمد، غررالحکم و دررالکلم، المصحح مهدی الرجائي، قم، دارالکتاب الإسلامي، ۱۴۱۰ق، الطبعة الثانية، ص۲۷۳)

• الإمام الباقر(علیه‌السلام): «لَوْ عَلِمَ اَلنَّاسُ كَيْفَ اِبْتِدَاءُ اَلْخَلْقِ مَا اِخْتَلَفَ اِثْنَانِ.» (الکلینی، محمد بن یعقوب، الکافي، طهران، دارالکتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج۲، ص۶)

• الإمام علي(علیه‌السلام): «الصَّدِيقُ إِنْسَانٌ هُوَ أَنْتَ‏ إِلَّا أَنَّهُ غَيْرُك‏.» (التمیمی الآمدي، عبدالواحد بن محمد، غررالحکم و دررالکلم، المصحح مهدی الرجائي، قم، دارالکتاب الإسلامي، ۱۴۱۰ق، الطبعة الثانية، ص۱۰۰)

• «إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا» (الأسراء، ٧)

• الإمام علي(علیه‌السلام): «اَلْغِيبَهُ جُهْدُ اَلْعَاجِزِ» (نهج البلاغة، الحكمة ۴۶۱)

تختلف معايير وقواعد الحياة في عالم المستقبل، عن تلك الموجودة في عالمنا اليوم. سيتم تنظيم أسلوب حياة البشر حول محور واحد فقط: “نمو البشر في جانبهم الإنساني وسيرهم على طريق التطور إلى مقام الإنسان الكامل”. لذلك، فإن ما هو مهم لدخول مثل هذا العالم هو “فهم أسس الرؤية العالمية في عالم المستقبل”. لأن الرؤية العالمية لحضارة ما، هي التي توجه و تحدد أسلوب الحياة في تلك الحضارة. وبالتالي، فإن أهم احتياجات طالبي الحقيقة والساعين لظهور المنقذ في العالم هو “فهم هويتهم الحقيقية الخالدة كمحور الحياة الوحيد في دولة الصالحين”.

فيديو مماثل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *