Search
Close this search box.
  1. بيت
  2. فيديو
  3. ماذا يحدث في عالم الإنسان الداخلي؟

ماذا يحدث في عالم الإنسان الداخلي؟

ماذا يحدث في عالم الإنسان الداخلي؟

لا ترتبط إنسانية الإنسان بأي من أبعاده الوجودية الأربعة!

البعد الإنساني: البعد الرئيسي (الخامس) للعالم الداخلي للإنسان.

أنواع المحبوبات للإنسان.

الحب: “نقطة بلوغ الإنسان” في جميع الأديان الإلهية.

ما هو الحب وماذا يفعل بالعالم الداخلي للإنسان؟

يصنف القرآن البشر بناءً على محبوباتهم ويقيم قيمتهم.

كيفية فحص سلامة العالم الداخلي للإنسان في القرآن.

ترتيب المحبوبات بشكل صحيح في القلب: علامة على سلامة القلب في الإنسان

المشارکة

هذا هو عنوانه

۲۲ مرداد ۱۴۰۳

لورم ايبسوم مادة تعليمية بسيطة لتوليد مفهوم ايبسوم صنع لورم ايبسوم هو مفهوم تعليمي بسيط لتوليد ابسوم لورم صنعت شاب إن مادة لورم ايبسوم التعليمية مع إنشاء مفهوم بسيط للصناعة هي مادة لورم ايبسوم.

پاسخ

میپسندم

نمی پسندم

هذا هو عنوانه

۲۲ مرداد ۱۴۰۳

لورم ايبسوم مادة تعليمية بسيطة لتوليد مفهوم ايبسوم صنع لورم ايبسوم هو مفهوم تعليمي بسيط لتوليد ابسوم لورم صنعت شاب إن مادة لورم ايبسوم التعليمية مع إنشاء مفهوم بسيط للصناعة هي مادة لورم ايبسوم.

پاسخ

میپسندم

نمی پسندم

هذا هو عنوانه

۲۲ مرداد ۱۴۰۳

لورم ايبسوم مادة تعليمية بسيطة لتوليد مفهوم ايبسوم صنع لورم ايبسوم هو مفهوم تعليمي بسيط لتوليد ابسوم لورم صنعت شاب إن مادة لورم ايبسوم التعليمية مع إنشاء مفهوم بسيط للصناعة هي مادة لورم ايبسوم.

پاسخ

میپسندم

نمی پسندم

هذا هو عنوانه

۲۲ مرداد ۱۴۰۳

لورم ايبسوم مادة تعليمية بسيطة لتوليد مفهوم ايبسوم صنع لورم ايبسوم هو مفهوم تعليمي بسيط لتوليد ابسوم لورم صنعت شاب إن مادة لورم ايبسوم التعليمية مع إنشاء مفهوم بسيط للصناعة هي مادة لورم ايبسوم.

پاسخ

میپسندم

نمی پسندم

• «أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ» (الرعد، ۲۸)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «مَا قُلْتُ وَ لاَ قَالَ اَلْقَائِلُونَ قَبْلِي مِثْلَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ» (ابن بابویه، محمد بن علي، التوحید، المصحح هاشم الحسینی الطهرانی، قم، جماعة المدرسين فی الحوزة العلمیة بقم. مؤسسة النشر الإسلامي، ۱۴۱۶ق، ص۱۸)

• «هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ..» (البقرة، ۲۹)

• «وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» (الجاثیة، ۱۳)

• «یا مَنْ فِى الْبِحارِ عَجائِبُهُ» (دعاء الجوشن الكبير)

• الحديث القدسي: «إِنَّ اَللَّهَ يَقُولُ عَبْدِي خَلَقْتُ اَلْأَشْيَاءَ لِأَجْلِكَ وَ خَلَقْتُكَ لِأَجْلِي، وَهَبْتُكَ اَلدُّنْيَا بِالْإِحْسَانِ وَ اَلْآخِرَةَ بِالْإِيمَانِ.» (الحر العاملي، محمد بن حسن، الجواهر السنية، طهران، مطبعة دهقان، ۱۳۸۰، ص۷۱۰)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «أفضَلُ العِبادَةِ قَولُ: لا إلهَ إلاَّ اللّه.» (المجلسي، محمد الباقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج90، ص190)

• «ثمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْ‌ها لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْ‌ها لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ» (البقرة، ۷۴)

• «أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ» (الأعراف، ۱۷۹)

• «وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ» (الأنعام، ۱۱۲)

• «مِنَ الْجِنَّهِ وَ النَّاسِ» (الناس، ۶)

• «أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لَايَسْتَوُونَ» (السجدة، ۱۸)

• «وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ» (العصر۳_۱)

• «قَالَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ وَ هُوَ وَاقِفٌ بِعَرَفَاتٍ لِلزُّهْرِيِّ: كَمْ تُقَدِّرُ هَاهُنَا مِنَ اَلنَّاسِ. قَالَ: أُقَدِّرُ أَرْبَعَةَ آلاَفِ أَلْفٍ وَ خَمْسَمِائَةِ أَلْفٍ كُلُّهُمْ حُجَّاجٌ قَصَدُوا اَللَّهَ بِآمَالِهِمْ وَ يَدْعُونَهُ بِضَجِيجِ أَصْوَاتِهِمْ. [فَقَالَ لَهُ: يَا زُهْرِيُّ مَا أَكْثَرَ اَلضَّجِيجَ وَ أَقَلَّ اَلْحَجِيجَ! فَقَالَ اَلزُّهْرِيُّ: كُلُّهُمْ حُجَّاجٌ، أَ فَهُمْ قَلِيلٌ]. فَقَالَ لَهُ: يَا زُهْرِيُّ أَدْنِ لِي وَجْهَكَ. فَأَدْنَاهُ إِلَيْهِ، فَمَسَحَ بِيَدِهِ وَجْهَهُ، ثُمَّ قَالَ: اُنْظُرْ. [فَنَظَرَ] إِلَى اَلنَّاسِ، قَالَ اَلزُّهْرِيُّ: فَرَأَيْتُ أُولَئِكَ اَلْخَلْقَ كُلَّهُمْ قِرَدَةً، لاَ أَرَى فِيهِمْ إِنْسَاناً إِلاَّ فِي كُلِّ عَشَرَةِ آلاَفٍ وَاحِداً مِنَ اَلنَّاسِ. ثُمَّ قَالَ لِيَ: اُدْنُ مِنِّي يَا زُهْرِيُّ. فَدَنَوْتُ مِنْهُ، فَمَسَحَ بِيَدِهِ وَجْهِي ثُمَّ قَالَ: اُنْظُرْ. فَنَظَرْتُ إِلَى اَلنَّاسِ، قَالَ اَلزُّهْرِيُّ: فَرَأَيْتُ أُولَئِكَ اَلْخَلْقَ كُلَّهُمْ [خَنَازِيرَ، ثُمَّ قَالَ لِي: أَدْنِ لِي وَجْهَكَ. فَأَدْنَيْتُ مِنْهُ، فَمَسَحَ بِيَدِهِ وَجْهِي، فَإِذَا هُمْ كُلُّهُمْ] ذِئْبَةٌ إِلاَّ تِلْكَ اَلْخَصَائِصَ مِنَ اَلنَّاسِ نَفَراً يَسِيراً.» (حسن بن على العسكري، التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام، قم، مدرسة الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، الطبعة الأولى، 1409 ق، ص۶۰۶)

• «قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُو‌ها وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ کَسَادَ‌ها وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَ‌ها أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ» (التوبة، ۲۴)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «كُلَّما ازدادَ العَبدُ إيمانا ازدادَ حُبّا للنِّساءِ.» (المغربي، ابو حنيفة، نعمان بن محمد التميمي‌، دعائم الاسلام، قم، مؤسسه آل البيت عليهم السلام‌، ۱۳۸۵ق، ج 2، ص 192)

• الإمام الصادق(علیه‌السلام): «لاَ خَيْرَ فِي مَنْ لاَ يُحِبُّ جَمْعَ اَلْمَالِ مِنْ حَلاَلٍ يَكُفُّ بِهِ وَجْهَهُ وَ يَقْضِي بِهِ دَيْنَهُ وَ يَصِلُ بِهِ رَحِمَهُ.» (الکلیني، محمد بن یعقوب، الکافي، طهران، دارالکتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج ۵، ص ۷۲)

قد تكرر موضوع خلود الإنسان في القرآن الكريم أكثر من 80 مرة. وفهم مسألة الخلود هو الخطوة الأولى نحو الرؤية الإلهية للعالم. فالإنسان لا يمكنه أن ينظر إلى هذا العالم بنظرة لا متناهية ويخطط له بنفس القدر من الرغبة والتخطيط، إلا إذا آمن بأنه كائن خالد ذو عالم داخلي لا نهاية له. إنّ أسلوب الحياة الإلهي يتطلب الوصول إلى الرؤية الإلهية للعالم.

• «أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ» (الرعد، ۲۸)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «مَا قُلْتُ وَ لاَ قَالَ اَلْقَائِلُونَ قَبْلِي مِثْلَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ» (ابن بابویه، محمد بن علي، التوحید، المصحح هاشم الحسینی الطهرانی، قم، جماعة المدرسين فی الحوزة العلمیة بقم. مؤسسة النشر الإسلامي، ۱۴۱۶ق، ص۱۸)

• «هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ..» (البقرة، ۲۹)

• «وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» (الجاثیة، ۱۳)

• «یا مَنْ فِى الْبِحارِ عَجائِبُهُ» (دعاء الجوشن الكبير)

• الحديث القدسي: «إِنَّ اَللَّهَ يَقُولُ عَبْدِي خَلَقْتُ اَلْأَشْيَاءَ لِأَجْلِكَ وَ خَلَقْتُكَ لِأَجْلِي، وَهَبْتُكَ اَلدُّنْيَا بِالْإِحْسَانِ وَ اَلْآخِرَةَ بِالْإِيمَانِ.» (الحر العاملي، محمد بن حسن، الجواهر السنية، طهران، مطبعة دهقان، ۱۳۸۰، ص۷۱۰)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «أفضَلُ العِبادَةِ قَولُ: لا إلهَ إلاَّ اللّه.» (المجلسي، محمد الباقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج90، ص190)

• «ثمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإِنَّ مِنْ‌ها لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْ‌ها لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ» (البقرة، ۷۴)

• «أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ» (الأعراف، ۱۷۹)

• «وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ» (الأنعام، ۱۱۲)

• «مِنَ الْجِنَّهِ وَ النَّاسِ» (الناس، ۶)

• «أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لَايَسْتَوُونَ» (السجدة، ۱۸)

• «وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ» (العصر۳_۱)

• «قَالَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ وَ هُوَ وَاقِفٌ بِعَرَفَاتٍ لِلزُّهْرِيِّ: كَمْ تُقَدِّرُ هَاهُنَا مِنَ اَلنَّاسِ. قَالَ: أُقَدِّرُ أَرْبَعَةَ آلاَفِ أَلْفٍ وَ خَمْسَمِائَةِ أَلْفٍ كُلُّهُمْ حُجَّاجٌ قَصَدُوا اَللَّهَ بِآمَالِهِمْ وَ يَدْعُونَهُ بِضَجِيجِ أَصْوَاتِهِمْ. [فَقَالَ لَهُ: يَا زُهْرِيُّ مَا أَكْثَرَ اَلضَّجِيجَ وَ أَقَلَّ اَلْحَجِيجَ! فَقَالَ اَلزُّهْرِيُّ: كُلُّهُمْ حُجَّاجٌ، أَ فَهُمْ قَلِيلٌ]. فَقَالَ لَهُ: يَا زُهْرِيُّ أَدْنِ لِي وَجْهَكَ. فَأَدْنَاهُ إِلَيْهِ، فَمَسَحَ بِيَدِهِ وَجْهَهُ، ثُمَّ قَالَ: اُنْظُرْ. [فَنَظَرَ] إِلَى اَلنَّاسِ، قَالَ اَلزُّهْرِيُّ: فَرَأَيْتُ أُولَئِكَ اَلْخَلْقَ كُلَّهُمْ قِرَدَةً، لاَ أَرَى فِيهِمْ إِنْسَاناً إِلاَّ فِي كُلِّ عَشَرَةِ آلاَفٍ وَاحِداً مِنَ اَلنَّاسِ. ثُمَّ قَالَ لِيَ: اُدْنُ مِنِّي يَا زُهْرِيُّ. فَدَنَوْتُ مِنْهُ، فَمَسَحَ بِيَدِهِ وَجْهِي ثُمَّ قَالَ: اُنْظُرْ. فَنَظَرْتُ إِلَى اَلنَّاسِ، قَالَ اَلزُّهْرِيُّ: فَرَأَيْتُ أُولَئِكَ اَلْخَلْقَ كُلَّهُمْ [خَنَازِيرَ، ثُمَّ قَالَ لِي: أَدْنِ لِي وَجْهَكَ. فَأَدْنَيْتُ مِنْهُ، فَمَسَحَ بِيَدِهِ وَجْهِي، فَإِذَا هُمْ كُلُّهُمْ] ذِئْبَةٌ إِلاَّ تِلْكَ اَلْخَصَائِصَ مِنَ اَلنَّاسِ نَفَراً يَسِيراً.» (حسن بن على العسكري، التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام، قم، مدرسة الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، الطبعة الأولى، 1409 ق، ص۶۰۶)

• «قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُو‌ها وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ کَسَادَ‌ها وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَ‌ها أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ» (التوبة، ۲۴)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «كُلَّما ازدادَ العَبدُ إيمانا ازدادَ حُبّا للنِّساءِ.» (المغربي، ابو حنيفة، نعمان بن محمد التميمي‌، دعائم الاسلام، قم، مؤسسه آل البيت عليهم السلام‌، ۱۳۸۵ق، ج 2، ص 192)

• الإمام الصادق(علیه‌السلام): «لاَ خَيْرَ فِي مَنْ لاَ يُحِبُّ جَمْعَ اَلْمَالِ مِنْ حَلاَلٍ يَكُفُّ بِهِ وَجْهَهُ وَ يَقْضِي بِهِ دَيْنَهُ وَ يَصِلُ بِهِ رَحِمَهُ.» (الکلیني، محمد بن یعقوب، الکافي، طهران، دارالکتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج ۵، ص ۷۲)

قد تكرر موضوع خلود الإنسان في القرآن الكريم أكثر من 80 مرة. وفهم مسألة الخلود هو الخطوة الأولى نحو الرؤية الإلهية للعالم. فالإنسان لا يمكنه أن ينظر إلى هذا العالم بنظرة لا متناهية ويخطط له بنفس القدر من الرغبة والتخطيط، إلا إذا آمن بأنه كائن خالد ذو عالم داخلي لا نهاية له. إنّ أسلوب الحياة الإلهي يتطلب الوصول إلى الرؤية الإلهية للعالم.

قم بكتابة حسابك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فيديو مماثل