• «قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوها وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ کَسَادَها وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَها أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ» (التوبة، ۲۴)
• «وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَها آخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ» (القصص، ۸۸)
• «إِنَّهَ ذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ» (آلعمران، ۶۲)
• رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «مَنْ بَكَى عَلَى اَلْجَنَّهِ دَخَلَ اَلْجَنَّهَ وَ مَنْ بَكَى عَلَى اَلدُّنْيَا دَخَلَ اَلنَّارَ.» (الراوندي الکاشانی، فضل الله بن علي، النوادر ، قم، دارالکتاب، الطبعة الأولى، ص 10)
• رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «مَن ماتَ و لَم يَغْزُ و لَم يُحدِّثْ بهِ نَفسَهُ ماتَ على شُعْبَةٍ مِن نِفاقٍ.» (مسلم بن حجاج، صحیح مسلم، بیروت، دار ابن حزم، ۱۴۱۹ق، ج ۳، ص ۱۵۱۷)
• رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): مَن لَقِيَ اللّه َبغيرِ أثَرٍ مِن جِهادٍ لَقِيَ اللّه َو فيهِ ثُلْمَةٌ.» (المتقي الهندي، علي بن حسام الدین، کنز العمّال في سنن الأقوال و الأفعال، المحقق: البكری الحيانی، صفوة السقا، بیروت، مؤسسة الرسالة، ۱۴۰۱ق، ج۴، ص۲۸۱)
• «وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً…» (البقرة، ۳۰)
• «وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ» (الذاریات، ۵۶)
• رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «إنَّه يَأتي المَلك إلى أهلِ الجَنّة بَعدَ أن يَستأذن فِي الدُّخولِ عَليهِم، فَإذا دَخَل ناوَلهم كِتاباً مِن عِندِ اللّهِ بَعدَ أن يسلّم عَليهِم مِنَ اللّهِ، فَإذا فِي الكتابِ لِكُلّ إنسان مُخاطَب به: مِن الحَیّ القَیّوم الّذی لایَموتُ إلی الحیّ القیّوم الّذی لایَموتُ. أمّا بعدُ، فإنّی أقولُ لِلشیء کُن فیَکون و قَد جعلتُکَ تَقولُ لِلشّیء کُن فیَکونُ.» (فیض الکاشاني، محمد بن شاه المرتضی، علم الیقین، قم، منشورات بیدار، ۱۴۱۸ ق، الطبعة الأولى، ج۲، ص۱۲۹۲)
• «عَيْنًا يَشْرَبُ بِها عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَها تَفْجِيرًا» (الإنسان، ۶)
• «مُتَّكِئِينَ عَلَيْها مُتَقَابِلِينَ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ» (الواقعة، ۱۶ و ۱۷)
• رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «يَا عِبَادَ اَللَّهِ أَنْتُمْ كَالْمَرْضَى وَ رَبُّ اَلْعَالَمِينَ كَالطَّبِيبِ فَصَلاَحُ اَلْمَرْضَى بِمَا يَعْلَمُهُ اَلطَّبِيبُ وَ يُدَبِّرُهُ لاَ فِيمَا يَشْتَهِيهِ اَلْمَرِيضُ وَ يَقْتَرِحُهُ أَلاَ فَسَلِّمُوا اَللَّهَ أَمْرَهُ تَكُونُوا مِنَ اَلْفَائِزِينَ.» (ابن فهد الحلي، احمد بن محمد، عدة الداعی، المصحح: احمد الموحدي القمي، قم، دارالکتاب الاسلامي، ۱۴۰۷ق، ص۳۷)
• «وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ» (البقرة، ۲۱۶)
• الإمام الصادق(علیهالسلام): «اَلْعُبُودِيَّةُ جَوْهَرَةٌ كُنْهُها اَلرُّبُوبِيَّةُ فَمَا فُقِدَ مِنَ اَلْعُبُودِيَّةِ وُجِدَ فِي اَلرُّبُوبِيَّةِ، وَ مَا خَفِيَ فِي اَلرُّبُوبِيَّةِ أُصِيبَ فِي اَلْعُبُودِيَّةِ.» (فیض الکاشاني، محمد بن شاه المرتضی، التفسير الصافي، طهران، مکتبة الصدر، ۱۴۱۵ق، ج ۴، ص ۳۶۵)
• الإمام السجاد(علیهالسلام): «لَمَّا اِشْتَدَّ اَلْأَمْرُ بِالْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ نَظَرَ إِلَيْهِ مَنْ كَانَ مَعَهُ فَإِذَا هُوَ بِخِلاَفِهِمْ لِأَنَّهُمْ كُلَّمَا اِشْتَدَّ اَلْأَمْرُ تَغَيَّرَتْ أَلْوَانُهُمْ وَ اِرْتَعَدَتْ فَرَائِصُهُمْ وَ وَجَبَتْ قُلُوبُهُمْ وَ كَانَ اَلْحُسَيْنُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ بَعْضُ مَنْ مَعَهُ مِنْ خَصَائِصِهِ تُشْرِقُ أَلْوَانُهُمْ وَ تَهْدَأُ جَوَارِحُهُمْ وَ تَسْكُنُ نُفُوسُهُمْ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ اُنْظُرُوا لاَ يُبَالِي بِالْمَوْتِ…» (ابن بابویه، محمد بن علي، معاني الأخبار، قم، جامعة المدرسین بحوزة علمیة في قم. مكتبة الانتشارات الاسلامية، ۱۳۶۱، ص۲۸۸)
• الإمام الباقر(علیهالسلام) «قَالَ اَلْحُسَيْنُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لِأَصْحَابِهِ قَبْلَ أَنْ يُقْتَلَ إِنَّ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ قَالَ لِي يَا بُنَيَّ إِنَّكَ سَتُسَاقُ إِلَى اَلْعِرَاقِ … إِنَّكَ تُسْتَشْهَدُ بِها وَ يُسْتَشْهَدُ مَعَكَ جَمَاعَهٌ مِنْ أَصْحَابِكَ لاَ يَجِدُونَ أَلَمَ مَسِّ اَلْحَدِيدِ.» (قطب الدين الراوندي، سعيد بن هبة الله، الخرائج و الجرائح، المحقق و المصحح: منظمة الإمام المهدي عليه السلام، قم، منظمة الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، 1409 ق، الطبعة الأولى، ج2، ص 848)