Search
Close this search box.
  1. بيت
  2. فيديو
  3. منهج الأنبياء في بناء المستقبل الموعود للعالم

منهج الأنبياء في بناء المستقبل الموعود للعالم

منهج الأنبياء في بناء المستقبل الموعود للعالم

الحق ينمو شيئا فشيئًا وينتصر على الباطل

شرطان حتميان لظهور الموعود

آلية انتصار الحق و المستند القرآني لدور الثورة الإسلامية الإيرانية فيه

منهج الأنبياء والأئمة في بناء المستقبل

منهج رسول الله(ص) في تربية منتظري الموعود للأديان

منهج الأئمة في تربية الإيرانيين لبناء المستقبل

خصائص الثورة الإسلامية الإيرانية في كتاب الغيبة للنعماني وأحاديث من الإمام الكاظم (عليه السلام)

دراسة مفهوم قم والقميين في أحاديث الأئمة المعصومين (عليهم السلام)

المشارکة

هذا هو عنوانه

۲۲ مرداد ۱۴۰۳

لورم ايبسوم مادة تعليمية بسيطة لتوليد مفهوم ايبسوم صنع لورم ايبسوم هو مفهوم تعليمي بسيط لتوليد ابسوم لورم صنعت شاب إن مادة لورم ايبسوم التعليمية مع إنشاء مفهوم بسيط للصناعة هي مادة لورم ايبسوم.

پاسخ

میپسندم

نمی پسندم

هذا هو عنوانه

۲۲ مرداد ۱۴۰۳

لورم ايبسوم مادة تعليمية بسيطة لتوليد مفهوم ايبسوم صنع لورم ايبسوم هو مفهوم تعليمي بسيط لتوليد ابسوم لورم صنعت شاب إن مادة لورم ايبسوم التعليمية مع إنشاء مفهوم بسيط للصناعة هي مادة لورم ايبسوم.

پاسخ

میپسندم

نمی پسندم

هذا هو عنوانه

۲۲ مرداد ۱۴۰۳

لورم ايبسوم مادة تعليمية بسيطة لتوليد مفهوم ايبسوم صنع لورم ايبسوم هو مفهوم تعليمي بسيط لتوليد ابسوم لورم صنعت شاب إن مادة لورم ايبسوم التعليمية مع إنشاء مفهوم بسيط للصناعة هي مادة لورم ايبسوم.

پاسخ

میپسندم

نمی پسندم

هذا هو عنوانه

۲۲ مرداد ۱۴۰۳

لورم ايبسوم مادة تعليمية بسيطة لتوليد مفهوم ايبسوم صنع لورم ايبسوم هو مفهوم تعليمي بسيط لتوليد ابسوم لورم صنعت شاب إن مادة لورم ايبسوم التعليمية مع إنشاء مفهوم بسيط للصناعة هي مادة لورم ايبسوم.

پاسخ

میپسندم

نمی پسندم

• «وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ» (الصافات، ۱۷۳)

• «…وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ؛ …» (الروم، ۴۷)

• الإمام المهدي(علیه‌السلام): «وَ لَوْ اَنَّ اشْیاعَنا وَفَّقَهُمُ اللّهُ لِطاعَتِهِ عَلَی اجْتِماع مِنَ الْقُلُوبِ فِی الْوَفاءِ بِالْعَهْدِ عَلَیْهِمْ لَما تَاَخَّرَ عَنْهُمُ الْیُمْنَ بِلِقائِنا وَ لَتَعَجَّلَتْ لَهُمُ السَّعادَةُ بِمُشاهَدَتِنا عَلی حَقِّ الْمَعْرِفَةِ وَ صِدْقِ‌ها مِنْهُمْ بِنا فَما یَحْبِسُنا عَنْهُمْ اِلاّ ما یَتَّصِلُ بِنا مِمّا نَکْرَهُهُ وَ لا نُؤْثِرُهُ مِنْهُمْ.» (الطبرسي، احمد بن علي، الإحتجاج، المصحح محمد باقر الموسوي الخرسان،، مشهد، المرتضی، ۱۴۰۳ق، ج۲، ص۴۹۸)

• الإمام السجاد(علیه‌السلام) «فَإِنِّي لاَأَعْلَمُ أَصْحَاباً أَوْفَى وَ لاَخَيْراً مِنْ أَصْحَابِي وَ لاَأَهْلَ بَيْتٍ أَبَرَّ وَ لاَأَوْصَلَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي فَجَزَاكُمُ اَللَّهُ عَنِّي خَيْراً.» (المفید، محمد بن محمد، الإرشاد فی معرفة حجج الله على العباد؛ المصحح منظمة آل البیت علیهم السلام لاحیاء التراث، قم، المؤتمر العالمي لألفية الشيخ المفيد، ۱۴۱۳ق، ج۲، ص۹۱)

• «أَشْهَدُ لَكَ بِالتَّسْلِيمِ وَالتَّصْدِيقِ وَالْوَفاءِ» (زيارة العباس بن علي”ع”)

• «یا أَيّها الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ؛ (المائدة، ۵۴)

• الإمام الباقر(علیه‌السلام): «اِرْتَدَّ اَلنَّاسُ بَعْدَ اَلنَّبِيِّ إِلاَّ ثَلاَثَةَ نَفَرٍ…» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج۳۴، ص۲۷۴)

• «رُويَ أنّ النبيّ صلى الله عليه و آله سُئلَ عن هذهِ الآيةِ فَضَربَ بيَده على عاتِقِ سلمانَ فقالَ: هذا و ذَوُوهُ ثُمَّ قَالَ: لو كانَ الدِّينُ مُعَلّقا بالثُّريّا لَتَناوَلَهُ رِجالٌ مِن أبناءِ فارِسَ.» (الحویزي، عبد علي بن جمعة، تفسیر نورالثقلین، قم، مطبعة اسماعیلیان، ۱۴۱۵ق، ج۱، ص۶۴۱)

• رسول الله (صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم): «لو كانَ العِلمُ بالثُّريّا لَتَناوَلَهُ رِجالٌ مِن فارِسَ.» (المتقي الهندي، کنز العمّال في سنن الأقوال و الأفعال، المحقق بكري الحياني – صفوة السقا، بیروت، منطمة الرسالة، ۱۴۰۱ق، الطبعة الخامسة، ج۱۲، ص۹۱)

• «…وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ؛ …» (محمد، ۳۸)

• «تلا رسولُ اللّه ِصلى الله عليه و آله هذه الآية يوما: «و إنْ تَتَوَلَّوا يَسْتَبْدِلْ قَوْما غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونوا أمْثالَكُمْ» قالوا: و مَن يستبدِل بِنا؟ قال: فضربَ رسولُ اللّه ِ صلى‌الله‌عليه‌وآله على مَنكبِ سلمانَ ثمّ قالَ: هذا و قومُهُ.» (الترمذي، محمد بن عیسی، سنن الترمذي، تحقیق إبراهيم عطوة عوض المدرس في الأزهر الشريف، مصر، شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي، ۱۳۹۵ق، الطبعة الثانية، ج۵، ص۳۸۳)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «يَا عَلِيُّ وَ اِعْلَمْ أَنَّ أَعْجَبَ اَلنَّاسِ إِيمَاناً وَ أَعْظَمَهُمْ يَقِيناً قَوْمٌ يَكُونُونَ فِي آخِرِ اَلزَّمَانِ لَمْ يَلْحَقُوا اَلنَّبِيَّ وَ حَجَبَتْهُمُ اَلْحُجَّةُ فَآمَنُوا بِسَوَادٍ عَلَى بَيَاضٍ.» (ابن‌بابویه، محمد بن علی، كمال الدين و تمام النعمة، طهران، دار الکتب الإسلامیة، ۱۳۹۵ق، ج۱، ص۲۸۸)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «أعظَمُ الناسِ نَصيبا في الإسلامِ أهلُ فارِسَ.» (المتقي الهندي، کنز العمّال في سنن الأقوال و الأفعال، المحقق بكري الحياني – صفوة السقا، بیروت، منظمة الرسالة، ۱۴۰۱ق، الطبعة الخامسة، ج۱۲، ص۹۰)

• «قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ قَالَ: لَمَّا رَجَعْنَا من غَزْوَةِ الْحُدَيْبِيَةِ وَقَدْ حِيلَ بَيْنَنَا وَ بینَ نُسُكِنَا فَنَحْنُ بَيْنَ الْحُزْنِ وَالْكَآبَةِ اذْ أنزل اللَّه عَزّ و جَل: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً} فَقالَ رَسولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِه وَ سَلَّمَ: لَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آيَةٌ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا جَمِيعًا.» (الطبرسي، فضل بن حسن، مجمع البيان في تفسير القرآن، المصحح فضل الله اليزدي الطباطبائي، و هاشم الرسولي، طهران، ناصر خسرو، 1372، الطبعة الثالثة، ج۹، ص۱۶۵)

• الإمام الصادق(علیه‌السلام): «عَنْ يُونُسَ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ قَيْسٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ: يَا اِبْنَ قَيْسٍ وَ إِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لايَكُونُوا أَمْث الَكُمْ عَنَى أَبْنَاءَ اَلْمَوَالِي اَلْمُعْتَقِينَ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج۶۴، ص۱۷۴)

• «حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ، مَوْلَى عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ، يَقُولُ: ذُكِرَتِ الأَعَاجِمُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى‌اللَّهُ‌عَلَيْهِ‌وَسَلَّمَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى‌اللَّهُ‌عَلَيْهِ‌وَسَلَّمَ: «لَأَنَا بِهِمْ أَوْ بِبَعْضِهِمْ أَوْثَقُ مِنِّي بِكُمْ أَوْ بِبَعْضِكُمْ.» (الترمذي، محمد بن عیسی، سنن الترمذي، التحقیق: إبراهيم عطوة عوض المدرس فی الأزهر الشريف، مصر، شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابی الحلبي، ۱۳۹۵ق، الطبعة الثانية، ج۵، ص۷۲۵)

• الإمام علي(علیه‌السلام): «ضَرَبْتُمُوهُمْ عَلَى تَنْزِيلِهِ وَ لاَ تَنْقَضِي اَلدُّنْيَا حَتَّى يَضْرِبُوكُمْ عَلَى تَأْوِيلِهِ.» (الحمیري، عبدالله بن جعفر، قرب الاسناد، المحقق منظمة آل البیت علیهم السلام لإحیاء التراث، قم، منظمة آل البیت علیهم السلام لإحیاء التراث، ۱۴۱۳ق، ص۱۱۰)

• «وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ، فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ مَا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ» (الشعراء، ۱۹۸ و ۱۹۹)

• الإمام الصادق(علیه‌السلام): «لو اُنزِلَ القرآنُ على العَجَمِ ما آمَنَت بهِ العَرَبُ و قد نَزَلَ علَى العَرَبِ فَآمَنَت بهِ العَجَمُ فهذهِ فَضيلَةُ العَجَمِ.» (القمي، علي بن ابراهیم، تفسیر القمي، المحقق طیب الجزایري، قم، دارالکتاب، ۱۴۰۴ق، ج ۲، ص ۱۲۴)

• «وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ» (الجمعة، ۳)

• «إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّ‌ها النَّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى ذَلِكَ قَدِيرًا» (النساء، ۱۳۳) و قد روي أن الآية لما نزلت ضرب رسول الله ص يده على ظهر سلمان و قال: إنهم قوم هذا. و هو يؤيد هذا المعنى، و عليك بالتدبر فيه. ( الطباطبائي، محمد حسين، الميزان في تفسير القرآن، ج‏5، ص: 104)

• «أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَاهَ ؤُلَاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بها قَوْمًا لَيْسُوا بها بِكَافِرِينَ» (الأنعام، ۸۹)

• «قال المجلسي في قوله تعالى: «فَإِنْ يَكْفُرْ بِ‌ها هؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنا بِ‌ها قَوْماً لَيْسُوا بِ‌ها بِكافِرِينَ». أقول: فسّر القوم بالشيعة أو أولاد العجم.» (القمي، عباس، سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار مع تطبیق النصوص الواردة فی‌ها علی بحار الأنوار، قم، مطبعة الأسوة، ج۶، ص۱۶۷) (يقول العلامة المجلسي في تفسيره لآية 89 من سورة الأنعام: “فسّر بعضُ المفسرينَ قومًا بِـ الشيعةِ، وفسّرها آخرونَ بِـ أولاد العجمِ.”)

• مجلسى، محمد باقر بن محمد تقى، بحار الأنوارالجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار (ط – بيروت)، دار إحياء التراث العربي – بيروت، الطبعة الثانية، 1403 ق. ج24، ص329)

• «الَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» (التوبة، ۳۹)

• «وقيل في الآية 39 من سورة التوبة: هم أبناء فارس، عن سعيد بن جبير.» (الطبرسي، فضل بن حسن، مجمع البيان في تفسير القرآن، مصحح فضل الله يزدي الطباطبايى و هاشم الرسولي، طهران، ناصر خسرو، 1372، الطبعة الثالثة، ج۵، ص۴۷)

• «وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ» (القصص، ۵)

• «وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَايُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ» (النور، ۵۵)

• «هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ» (التوبة، ۳۳)

• «وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُ‌ها عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ» (الأنبیاء، ۱۰۵)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «یخرجُ ناسٌ مِنَ المَشرِقِ فَيُوَطِّئونَ لِلمَهدِيِ سُلطانَهُ.» (الإربلي، علي بن عیسی، كشف الغمة في معرفة الأئمة، الشارح جعفر السبحاني التبریزي، تبریز، مطبعة بنی هاشمي، ۱۳۸۱ق، ج ۲، ص۴۷۷)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «أفضَلُ أعمالِ اُمَّتي إنتظارُ الفَرَجِ مِنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ.» (ابن بابویه، محمد بن علي، کمال الدین و تمام النعمة، المصحح علی اکبر الغفاري، طهران، مطبعة الإسلامیة، ۱۳۹۵ق، الطبعة الثانية، ج۲، ص۶۴۴)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «أفضَلُ جِهادِ اُمَّتي انتِظارُ الفَرَجِ.» (ابن شعبه الحراني، حسن بن علي، تحف العقول عن آل الرسول صلى الله عليهم، المصحح علی اکبر الغفاري، قم، منظمة النشر الاسلامی (التابعه) لجماعة المدرسين بقم المشرفة، ۱۴۰۴ق، الطبعة الثانية، ص۳۷)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ انْتِظَارُ الْفَرَجِ.» (ابن بابویه، محمد بن علي، کمال الدین و تمام النعمة، المصحح علی اکبر الغفاري، طهران، مطبعة الإسلامیه، ۱۳۹۵ق، الطبعة الثانية، ج۱، ص۲۸۷)

• ” نحن أعلنا هذه الحقيقة في سياستنا الخارجية وتوجهاتنا الدولية، من أننا كنّا ولا زلنا نتطلع إلى نشر نفوذ الإسلام في العالم وتقويض هيمنة الناهبين الدوليين. وإذا ما أراد عملاء أميركا أن ينعتوا هذه السياسة بالتوسعية والتفكير بتشكيل إمبراطورية عظمى، فنحن لا نخشى ذلك ونرحب به. إننا بصدد اجتثاث جذور الفساد الصهيوني والرأسمالي والشيوعي في العالم، وقد عقدنا العزم بإذن الله العظيم وعونه، للقضاء على الانظمة القائمة على هذه القواعد الثلاث، وترويج النظام الإسلامي الذي أرسى دعائمه رسول الله صلى الله عليه وآله في العالم الاستكباري. وستشهد الشعوب الرازحة تحت الأسر ذلك عاجلًا أم آجلًا.”

• (الخميني، روح‌الله، صحیفة الإمام، طهران، منطمة تنظيم و نشر تراث الإمام الخميني (س)، ۱۳۸۹، الطبعة الخامسة، ج۲۱، ص۸۱)

• ” وسنحول بكل وجودنا دون نهج‌ المساومة وحصانة المسؤولين الاميركان حتى ولو تطلب الأمر نضالًا قاهراً. وسوف لا نسمح إن شاء الله بأن يرتفع من الكعبة والحج، هذا المنبر العظيم الذي ينبغي له أن يعرّف العالم أجمع بصوت المظلومين ويشدو بنداء التوحيد، صوت المساومة مع أميركا والاتحاد السوفيتي ومع الكفر والشرك. ونسأل الله تعالى أن يمنحنا القوة لندق ناقوس موت أميركا والاتحاد السوفيتي ليس من كعبة المسلمين فقط وانما من كنائس العالم أيضاً”(الخميني، روح‌الله، صحیفة الإمام، طهران، منطمة تنظيم و نشر تراث الإمام الخميني (س)، ۱۳۸۹، الطبعة الخامسة، ج۲۱، ص۸2)

• “ينبغي للمسلمين والمحرومين في انحاء العالم أن يفخروا بهذا البرزخ غير المتناهي الذي أوجدته ثورتنا الإسلامية للناهبين الدوليين، ويرفعوا نداء الحرية والتحرر في حياتهم ومصيرهم ويعملوا على تضميد جراحهم، حيث انتهت مرحلة الطريق المسدود وانعدام الأمل والتنفس في أجواء عالم الكفر، واينعت رياض الشعوب. وآمل أن يمتع المسلمون انظارهم ببراعم الحرية ونسيم الربيع المعطر وطراوة زهور المحبة والعشق وتدفق النبع الزلال لبلورة إرادتهم. وينبغي لنا جميعاً الخروج من مستنقع السكوت والسكون الذي بذر فيه مسؤولو السياسة الأميركية والسوفيتية بذور الموت والأسر لنا.” (الخميني، روح‌الله، صحیفة الإمام، طهران، منطمة تنظيم و نشر تراث الإمام الخميني (س)، ۱۳۸۹، الطبعة الخامسة، ج۲۱، ص۸2)

• “وعلينا أن ندافع عن إحقاق حقوق الفقراء في المجتمعات البشرية حتى آخر قطرة دم. إن العالم اليوم متعطش لثقافة الإسلام المحمدي الأصيل. وان المسلمين وعبر إقامتهم لتشكيلات إسلامية عظيمة، سيتمكنون من مصادرة نعيم ورخاء القصور البيضاء والحمراء. وقد فتح الخميني اليوم أحضانه وكشف عن صدره لاستقبال سهام البلايا والمواقف الصعبة وقذائف الأعداء وصواريخهم، وانه يعد الأيام لنيل الشهادة مثلما هم جميع عشاق الشهادة. إن حربنا، حرب العقيدة، لا تعرف الجغرافيا والحدود. وفي حربنا هذه علينا أن نكرس جهودنا للتعبئة الكبرى لجند الإسلام في العالم بأسره.” (الخميني، روح‌الله، صحیفة الإمام، طهران، منطمة تنظيم و نشر تراث الإمام الخميني (س)، ۱۳۸۹، الطبعة الخامسة، ج۲۱، ص۸2)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «لِلَّهِ مِنْ عِبَادِهِ خِيَرَتَانِ فَخِيَرَتُهُ مِنَ اَلْعَرَبِ قُرَيْشٌ وَ مِنَ اَلْعَجَمِ فَارِسُ وَ كَانَ يَقُولُ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ أَنَا اِبْنُ اَلْخِيَرَتَيْنِ لِأَنَّ جَدَّهُ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى‌اَللَّهُ‌عَلَيْهِ‌وَآلِهِ وَ أُمَّهُ بِنْتُ يَزْدَجَرْدَ اَلْمَلِكِ وَ أَنْشَأَ أَبُواَلْأَسْوَدِ وَ إِنَّ غُلاَماً بَيْنَ كِسْرَى وَ هَاشِمٍ لَأَكْرَمُ مَنْ نِيطَتْ عَلَيْهِ اَلتَّمَائِمُ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج۴۶، ص۴)

• الإمام باقر(علیه‌السلام): «كَأَنِّي بِقَوْمٍ قَدْ خَرَجُوا بِالْمَشْرِقِ يَطْلُبُونَ اَلْحَقَّ فَلاَ يُعْطَوْنَهُ ثُمَّ يَطْلُبُونَهُ فَلاَ يُعْطَوْنَهُ فَإِذَا رَأَوْا ذَلِكَ وَضَعُوا سُيُوفَهُمْ عَلَى عَوَاتِقِهِمْ فَيُعْطَوْنَ مَا سَأَلُوهُ فَلاَ يَقْبَلُونَهُ حَتَّى يَقُومُوا وَ لاَيَدْفَعُونَ‌ها إِلاَّ إِلَى صَاحِبِكُمْ قَتْلاَهُمْ شُهَدَاءُ أَمَا إِنِّي لَوْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ لاَسْتَبْقَيْتُ نَفْسِي لِصَاحِبِ هَذَا اَلْأَمْرِ.» (النعماني، محمد بن ابراهیم، الغیبة، طهران، مکتبة الصدوق، ۱۳۹۷ق، ص۲۷۳)

• الإمام الکاظم(علیه‌السلام): «قَالَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ قُمَّ يَدْعُو اَلنَّاسَ إِلَى اَلْحَقِّ يَجْتَمِعُ مَعَهُ قَوْمٌ كَزُبَرِ اَلْحَدِيدِ لاَ تُزِلُّهُمُ اَلرِّيَاحُ اَلْعَوَاصِفُ وَ لاَ يَمَلُّونَ مِنَ اَلْحَرَبِ وَ لاَ يَجْبُنُونَ وَ عَلَى اَللَّهِ يَتَوَكَّلُونَ وَ اَلْعاقِبَهٌ لِلْمُتَّقِينَ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج ۵۷، ص۲۱۶)

• الإمام الکاظم(علیه‌السلام): «قُمُّ عُشُّ آلِ مُحَمَّدٍ وَ مَأْوَى شِيعَتِهِمْ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج ۵۷، ص ۲۱۴) (

• «عَنْ وَاسِطِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِي اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: إِنَّ لِلْجَنَّةِ ثَمَانِيَةَ أَبْوَابٍ وَ لِأَهْلِ قُمَّ وَاحِدٌ مِنْ‌ها فَطُوبَى لَهُمْ ثُمَّ طُوبَى لَهُمْ ثُمَّ طُوبَى لَهُمْ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج ۵۷، ص ۲۱۵)

• «وَ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَعْيَنَ عَنِ اَلصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: أَهْلُ خُرَاسَانَ أَعْلاَمُنَا وَ أَهْلُ قُمَّ أَنْصَارُنَا وَ أَهْلُ كُوفَةَ أَوْتَادُنَا وَ أَهْلُ هَذَا اَلسَّوَادِ مِنَّا وَ نَحْنُ مِنْهُمْ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج ۵۷، ص ۲۱۴)

• «وَ رُوِيَ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَهْلِ اَلرَّيِّ: أَنَّهُمْ دَخَلُوا عَلَى أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ‌السَّلاَمُ وَ قَالُوا نَحْنُ مِنْ أَهْلِ اَلرَّيِّ فَقَالَ مَرْحَباً بِإِخْوَانِنَا مِنْ أَهْلِ قُمَّ فَقَالُوا نَحْنُ مِنْ أَهْلِ اَلرَّيِّ فَأَعَادَ اَلْكَلاَمَ قَالُوا ذَلِكَ مِرَاراً وَ أَجَابَهُمْ بِمِثْلِ مَا أَجَابَ بِهِ أَوَّلاً فَقَالَ إِنَّ لِلَّهِ حَرَماً وَ هُوَ مَكَّهُ وَ إِنَّ لِلرَّسُولِ حَرَماً وَهُوَ اَلْمَدِينَهُ وَ إِنَّ لِأَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ حَرَماً وَ هُوَ اَلْكُوفَهُ وَ إِنَّ لَنَا حَرَماً وَ هُوَ بَلْدَةُ قُمَّ وَ سَتُدْفَنُ فِي‌ها اِمْرَأَةٌ مِنْ أَوْلاَدِي تُسَمَّى فَاطِمَهَ فَمَنْ زَارَ‌ها وَجَبَتْ لَهُ اَلْجَنَّهُ قَالَ اَلرَّاوِي وَ كَانَ هَذَا اَلْكَلاَمُ مِنْهُ قَبْلَ أَنْ يُولَدَ اَلْكَاظِمُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج۵۷، ص۲۱۶)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «لَمَّا أُسْرِيَ بِي إِلَى اَلسَّمَاءِ اَلرَّابِعَةِ نَظَرْتُ إِلَى قُبَّةٍ مِنْ لُؤْلُؤٍ لَ‌ها أَرْبَعَةُ أَرْكَانٍ وَ أَرْبَعَةُ أَبْوَابٍ كُلُّ‌ها مِنْ إِسْتَبْرَقٍ أَخْضَرَ قُلْتُ يَا جَبْرَئِيلُ مَا هَذِهِ اَلْقُبَّةُ اَلَّتِي لَمْ أَرَ فِي اَلسَّمَاءِ اَلرَّابِعَةِ أَحْسَنَ مِنْ‌ها فَقَالَ حَبِيبِي مُحَمَّدٌ هَذِهِ صُورَةُ مَدِينَةٍ يُقَالُ لَ‌ها قُمُّ يَجْتَمِعُ فِي‌ها عِبَادُ اَللَّهِ اَلْمُؤْمِنُونَ يَنْتَظِرُونَ مُحَمَّداً وَ شَفَاعَتَهُ لِلْقِيَامَةِ وَ اَلْحِسَابِ يَجْرِي عَلَيْهِمُ اَلْغَمُّ وَ اَلْهَمُّ وَ اَلْأَحْزَانُ وَ اَلْمَكَارِهُ.» (المفید، محمد بن محمد، الاختصاص، المحقق علی‌‌اکبر الغفاري و محمود المحرمي الزرندي، قم، المؤتمر العالمي لألفية الشيخ المفيد، ۱۴۱۳ق، الطبعة الأولي، ص۱۰۱)

يُؤكّد القرآن الكريم على أنّ “الحقّ إذا كان حقًّا سيُلْهِمُ الباطلَ”. فلا تُشجّع الأديان السماوية أتباعها على بدء الحروب، بل تُوجّههم إلى الدفاع عن أنفسهم وحقوقهم في حال تعرضهم للاعتداء. يُؤكّد القرآن الكريم على مسؤولية أهل الإيمان في تنمية القيم الإيجابية في نفوسهم. ذلك لأنّ العالم الداخلي للإنسان له تأثيرٌ كبيرٌ على العالم الخارجي، فكلّما كان الإنسان صالحًا اتّصف العالم من حوله بالجمال والأمان والسلام اكثر فأكثر. وبالتالي اتّخذ الأنبياء منهجًا متميّزًا في نشر القيم الإيجابية وتعزيز جبهة الحقّ، وهو التركيز على تربية الإنسان الصالح والطالب للحق وغرس القيم والمبادئ السامية في قلبه، حيث يصل الحقّ إلى ذروة قوّته، وسيكون قادرًا على هضم الباطل والقضاء عليه نهائيًا.

• «وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ» (الصافات، ۱۷۳)

• «…وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ؛ …» (الروم، ۴۷)

• الإمام المهدي(علیه‌السلام): «وَ لَوْ اَنَّ اشْیاعَنا وَفَّقَهُمُ اللّهُ لِطاعَتِهِ عَلَی اجْتِماع مِنَ الْقُلُوبِ فِی الْوَفاءِ بِالْعَهْدِ عَلَیْهِمْ لَما تَاَخَّرَ عَنْهُمُ الْیُمْنَ بِلِقائِنا وَ لَتَعَجَّلَتْ لَهُمُ السَّعادَةُ بِمُشاهَدَتِنا عَلی حَقِّ الْمَعْرِفَةِ وَ صِدْقِ‌ها مِنْهُمْ بِنا فَما یَحْبِسُنا عَنْهُمْ اِلاّ ما یَتَّصِلُ بِنا مِمّا نَکْرَهُهُ وَ لا نُؤْثِرُهُ مِنْهُمْ.» (الطبرسي، احمد بن علي، الإحتجاج، المصحح محمد باقر الموسوي الخرسان،، مشهد، المرتضی، ۱۴۰۳ق، ج۲، ص۴۹۸)

• الإمام السجاد(علیه‌السلام) «فَإِنِّي لاَأَعْلَمُ أَصْحَاباً أَوْفَى وَ لاَخَيْراً مِنْ أَصْحَابِي وَ لاَأَهْلَ بَيْتٍ أَبَرَّ وَ لاَأَوْصَلَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي فَجَزَاكُمُ اَللَّهُ عَنِّي خَيْراً.» (المفید، محمد بن محمد، الإرشاد فی معرفة حجج الله على العباد؛ المصحح منظمة آل البیت علیهم السلام لاحیاء التراث، قم، المؤتمر العالمي لألفية الشيخ المفيد، ۱۴۱۳ق، ج۲، ص۹۱)

• «أَشْهَدُ لَكَ بِالتَّسْلِيمِ وَالتَّصْدِيقِ وَالْوَفاءِ» (زيارة العباس بن علي”ع”)

• «یا أَيّها الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ؛ (المائدة، ۵۴)

• الإمام الباقر(علیه‌السلام): «اِرْتَدَّ اَلنَّاسُ بَعْدَ اَلنَّبِيِّ إِلاَّ ثَلاَثَةَ نَفَرٍ…» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج۳۴، ص۲۷۴)

• «رُويَ أنّ النبيّ صلى الله عليه و آله سُئلَ عن هذهِ الآيةِ فَضَربَ بيَده على عاتِقِ سلمانَ فقالَ: هذا و ذَوُوهُ ثُمَّ قَالَ: لو كانَ الدِّينُ مُعَلّقا بالثُّريّا لَتَناوَلَهُ رِجالٌ مِن أبناءِ فارِسَ.» (الحویزي، عبد علي بن جمعة، تفسیر نورالثقلین، قم، مطبعة اسماعیلیان، ۱۴۱۵ق، ج۱، ص۶۴۱)

• رسول الله (صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم): «لو كانَ العِلمُ بالثُّريّا لَتَناوَلَهُ رِجالٌ مِن فارِسَ.» (المتقي الهندي، کنز العمّال في سنن الأقوال و الأفعال، المحقق بكري الحياني – صفوة السقا، بیروت، منطمة الرسالة، ۱۴۰۱ق، الطبعة الخامسة، ج۱۲، ص۹۱)

• «…وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ؛ …» (محمد، ۳۸)

• «تلا رسولُ اللّه ِصلى الله عليه و آله هذه الآية يوما: «و إنْ تَتَوَلَّوا يَسْتَبْدِلْ قَوْما غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونوا أمْثالَكُمْ» قالوا: و مَن يستبدِل بِنا؟ قال: فضربَ رسولُ اللّه ِ صلى‌الله‌عليه‌وآله على مَنكبِ سلمانَ ثمّ قالَ: هذا و قومُهُ.» (الترمذي، محمد بن عیسی، سنن الترمذي، تحقیق إبراهيم عطوة عوض المدرس في الأزهر الشريف، مصر، شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي، ۱۳۹۵ق، الطبعة الثانية، ج۵، ص۳۸۳)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «يَا عَلِيُّ وَ اِعْلَمْ أَنَّ أَعْجَبَ اَلنَّاسِ إِيمَاناً وَ أَعْظَمَهُمْ يَقِيناً قَوْمٌ يَكُونُونَ فِي آخِرِ اَلزَّمَانِ لَمْ يَلْحَقُوا اَلنَّبِيَّ وَ حَجَبَتْهُمُ اَلْحُجَّةُ فَآمَنُوا بِسَوَادٍ عَلَى بَيَاضٍ.» (ابن‌بابویه، محمد بن علی، كمال الدين و تمام النعمة، طهران، دار الکتب الإسلامیة، ۱۳۹۵ق، ج۱، ص۲۸۸)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «أعظَمُ الناسِ نَصيبا في الإسلامِ أهلُ فارِسَ.» (المتقي الهندي، کنز العمّال في سنن الأقوال و الأفعال، المحقق بكري الحياني – صفوة السقا، بیروت، منظمة الرسالة، ۱۴۰۱ق، الطبعة الخامسة، ج۱۲، ص۹۰)

• «قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ قَالَ: لَمَّا رَجَعْنَا من غَزْوَةِ الْحُدَيْبِيَةِ وَقَدْ حِيلَ بَيْنَنَا وَ بینَ نُسُكِنَا فَنَحْنُ بَيْنَ الْحُزْنِ وَالْكَآبَةِ اذْ أنزل اللَّه عَزّ و جَل: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً} فَقالَ رَسولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِه وَ سَلَّمَ: لَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آيَةٌ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا جَمِيعًا.» (الطبرسي، فضل بن حسن، مجمع البيان في تفسير القرآن، المصحح فضل الله اليزدي الطباطبائي، و هاشم الرسولي، طهران، ناصر خسرو، 1372، الطبعة الثالثة، ج۹، ص۱۶۵)

• الإمام الصادق(علیه‌السلام): «عَنْ يُونُسَ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ قَيْسٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ: يَا اِبْنَ قَيْسٍ وَ إِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لايَكُونُوا أَمْث الَكُمْ عَنَى أَبْنَاءَ اَلْمَوَالِي اَلْمُعْتَقِينَ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج۶۴، ص۱۷۴)

• «حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ، مَوْلَى عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ، يَقُولُ: ذُكِرَتِ الأَعَاجِمُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى‌اللَّهُ‌عَلَيْهِ‌وَسَلَّمَ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى‌اللَّهُ‌عَلَيْهِ‌وَسَلَّمَ: «لَأَنَا بِهِمْ أَوْ بِبَعْضِهِمْ أَوْثَقُ مِنِّي بِكُمْ أَوْ بِبَعْضِكُمْ.» (الترمذي، محمد بن عیسی، سنن الترمذي، التحقیق: إبراهيم عطوة عوض المدرس فی الأزهر الشريف، مصر، شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابی الحلبي، ۱۳۹۵ق، الطبعة الثانية، ج۵، ص۷۲۵)

• الإمام علي(علیه‌السلام): «ضَرَبْتُمُوهُمْ عَلَى تَنْزِيلِهِ وَ لاَ تَنْقَضِي اَلدُّنْيَا حَتَّى يَضْرِبُوكُمْ عَلَى تَأْوِيلِهِ.» (الحمیري، عبدالله بن جعفر، قرب الاسناد، المحقق منظمة آل البیت علیهم السلام لإحیاء التراث، قم، منظمة آل البیت علیهم السلام لإحیاء التراث، ۱۴۱۳ق، ص۱۱۰)

• «وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ، فَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ مَا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ» (الشعراء، ۱۹۸ و ۱۹۹)

• الإمام الصادق(علیه‌السلام): «لو اُنزِلَ القرآنُ على العَجَمِ ما آمَنَت بهِ العَرَبُ و قد نَزَلَ علَى العَرَبِ فَآمَنَت بهِ العَجَمُ فهذهِ فَضيلَةُ العَجَمِ.» (القمي، علي بن ابراهیم، تفسیر القمي، المحقق طیب الجزایري، قم، دارالکتاب، ۱۴۰۴ق، ج ۲، ص ۱۲۴)

• «وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ» (الجمعة، ۳)

• «إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّ‌ها النَّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى ذَلِكَ قَدِيرًا» (النساء، ۱۳۳) و قد روي أن الآية لما نزلت ضرب رسول الله ص يده على ظهر سلمان و قال: إنهم قوم هذا. و هو يؤيد هذا المعنى، و عليك بالتدبر فيه. ( الطباطبائي، محمد حسين، الميزان في تفسير القرآن، ج‏5، ص: 104)

• «أُولَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَاهَ ؤُلَاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بها قَوْمًا لَيْسُوا بها بِكَافِرِينَ» (الأنعام، ۸۹)

• «قال المجلسي في قوله تعالى: «فَإِنْ يَكْفُرْ بِ‌ها هؤُلاءِ فَقَدْ وَكَّلْنا بِ‌ها قَوْماً لَيْسُوا بِ‌ها بِكافِرِينَ». أقول: فسّر القوم بالشيعة أو أولاد العجم.» (القمي، عباس، سفینة البحار و مدینة الحکم و الآثار مع تطبیق النصوص الواردة فی‌ها علی بحار الأنوار، قم، مطبعة الأسوة، ج۶، ص۱۶۷) (يقول العلامة المجلسي في تفسيره لآية 89 من سورة الأنعام: “فسّر بعضُ المفسرينَ قومًا بِـ الشيعةِ، وفسّرها آخرونَ بِـ أولاد العجمِ.”)

• مجلسى، محمد باقر بن محمد تقى، بحار الأنوارالجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار (ط – بيروت)، دار إحياء التراث العربي – بيروت، الطبعة الثانية، 1403 ق. ج24، ص329)

• «الَّا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّوهُ شَيْئًا وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ» (التوبة، ۳۹)

• «وقيل في الآية 39 من سورة التوبة: هم أبناء فارس، عن سعيد بن جبير.» (الطبرسي، فضل بن حسن، مجمع البيان في تفسير القرآن، مصحح فضل الله يزدي الطباطبايى و هاشم الرسولي، طهران، ناصر خسرو، 1372، الطبعة الثالثة، ج۵، ص۴۷)

• «وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ» (القصص، ۵)

• «وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَايُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ» (النور، ۵۵)

• «هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ» (التوبة، ۳۳)

• «وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُ‌ها عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ» (الأنبیاء، ۱۰۵)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «یخرجُ ناسٌ مِنَ المَشرِقِ فَيُوَطِّئونَ لِلمَهدِيِ سُلطانَهُ.» (الإربلي، علي بن عیسی، كشف الغمة في معرفة الأئمة، الشارح جعفر السبحاني التبریزي، تبریز، مطبعة بنی هاشمي، ۱۳۸۱ق، ج ۲، ص۴۷۷)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «أفضَلُ أعمالِ اُمَّتي إنتظارُ الفَرَجِ مِنَ اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ.» (ابن بابویه، محمد بن علي، کمال الدین و تمام النعمة، المصحح علی اکبر الغفاري، طهران، مطبعة الإسلامیة، ۱۳۹۵ق، الطبعة الثانية، ج۲، ص۶۴۴)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «أفضَلُ جِهادِ اُمَّتي انتِظارُ الفَرَجِ.» (ابن شعبه الحراني، حسن بن علي، تحف العقول عن آل الرسول صلى الله عليهم، المصحح علی اکبر الغفاري، قم، منظمة النشر الاسلامی (التابعه) لجماعة المدرسين بقم المشرفة، ۱۴۰۴ق، الطبعة الثانية، ص۳۷)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ انْتِظَارُ الْفَرَجِ.» (ابن بابویه، محمد بن علي، کمال الدین و تمام النعمة، المصحح علی اکبر الغفاري، طهران، مطبعة الإسلامیه، ۱۳۹۵ق، الطبعة الثانية، ج۱، ص۲۸۷)

• ” نحن أعلنا هذه الحقيقة في سياستنا الخارجية وتوجهاتنا الدولية، من أننا كنّا ولا زلنا نتطلع إلى نشر نفوذ الإسلام في العالم وتقويض هيمنة الناهبين الدوليين. وإذا ما أراد عملاء أميركا أن ينعتوا هذه السياسة بالتوسعية والتفكير بتشكيل إمبراطورية عظمى، فنحن لا نخشى ذلك ونرحب به. إننا بصدد اجتثاث جذور الفساد الصهيوني والرأسمالي والشيوعي في العالم، وقد عقدنا العزم بإذن الله العظيم وعونه، للقضاء على الانظمة القائمة على هذه القواعد الثلاث، وترويج النظام الإسلامي الذي أرسى دعائمه رسول الله صلى الله عليه وآله في العالم الاستكباري. وستشهد الشعوب الرازحة تحت الأسر ذلك عاجلًا أم آجلًا.”

• (الخميني، روح‌الله، صحیفة الإمام، طهران، منطمة تنظيم و نشر تراث الإمام الخميني (س)، ۱۳۸۹، الطبعة الخامسة، ج۲۱، ص۸۱)

• ” وسنحول بكل وجودنا دون نهج‌ المساومة وحصانة المسؤولين الاميركان حتى ولو تطلب الأمر نضالًا قاهراً. وسوف لا نسمح إن شاء الله بأن يرتفع من الكعبة والحج، هذا المنبر العظيم الذي ينبغي له أن يعرّف العالم أجمع بصوت المظلومين ويشدو بنداء التوحيد، صوت المساومة مع أميركا والاتحاد السوفيتي ومع الكفر والشرك. ونسأل الله تعالى أن يمنحنا القوة لندق ناقوس موت أميركا والاتحاد السوفيتي ليس من كعبة المسلمين فقط وانما من كنائس العالم أيضاً”(الخميني، روح‌الله، صحیفة الإمام، طهران، منطمة تنظيم و نشر تراث الإمام الخميني (س)، ۱۳۸۹، الطبعة الخامسة، ج۲۱، ص۸2)

• “ينبغي للمسلمين والمحرومين في انحاء العالم أن يفخروا بهذا البرزخ غير المتناهي الذي أوجدته ثورتنا الإسلامية للناهبين الدوليين، ويرفعوا نداء الحرية والتحرر في حياتهم ومصيرهم ويعملوا على تضميد جراحهم، حيث انتهت مرحلة الطريق المسدود وانعدام الأمل والتنفس في أجواء عالم الكفر، واينعت رياض الشعوب. وآمل أن يمتع المسلمون انظارهم ببراعم الحرية ونسيم الربيع المعطر وطراوة زهور المحبة والعشق وتدفق النبع الزلال لبلورة إرادتهم. وينبغي لنا جميعاً الخروج من مستنقع السكوت والسكون الذي بذر فيه مسؤولو السياسة الأميركية والسوفيتية بذور الموت والأسر لنا.” (الخميني، روح‌الله، صحیفة الإمام، طهران، منطمة تنظيم و نشر تراث الإمام الخميني (س)، ۱۳۸۹، الطبعة الخامسة، ج۲۱، ص۸2)

• “وعلينا أن ندافع عن إحقاق حقوق الفقراء في المجتمعات البشرية حتى آخر قطرة دم. إن العالم اليوم متعطش لثقافة الإسلام المحمدي الأصيل. وان المسلمين وعبر إقامتهم لتشكيلات إسلامية عظيمة، سيتمكنون من مصادرة نعيم ورخاء القصور البيضاء والحمراء. وقد فتح الخميني اليوم أحضانه وكشف عن صدره لاستقبال سهام البلايا والمواقف الصعبة وقذائف الأعداء وصواريخهم، وانه يعد الأيام لنيل الشهادة مثلما هم جميع عشاق الشهادة. إن حربنا، حرب العقيدة، لا تعرف الجغرافيا والحدود. وفي حربنا هذه علينا أن نكرس جهودنا للتعبئة الكبرى لجند الإسلام في العالم بأسره.” (الخميني، روح‌الله، صحیفة الإمام، طهران، منطمة تنظيم و نشر تراث الإمام الخميني (س)، ۱۳۸۹، الطبعة الخامسة، ج۲۱، ص۸2)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «لِلَّهِ مِنْ عِبَادِهِ خِيَرَتَانِ فَخِيَرَتُهُ مِنَ اَلْعَرَبِ قُرَيْشٌ وَ مِنَ اَلْعَجَمِ فَارِسُ وَ كَانَ يَقُولُ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ أَنَا اِبْنُ اَلْخِيَرَتَيْنِ لِأَنَّ جَدَّهُ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى‌اَللَّهُ‌عَلَيْهِ‌وَآلِهِ وَ أُمَّهُ بِنْتُ يَزْدَجَرْدَ اَلْمَلِكِ وَ أَنْشَأَ أَبُواَلْأَسْوَدِ وَ إِنَّ غُلاَماً بَيْنَ كِسْرَى وَ هَاشِمٍ لَأَكْرَمُ مَنْ نِيطَتْ عَلَيْهِ اَلتَّمَائِمُ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج۴۶، ص۴)

• الإمام باقر(علیه‌السلام): «كَأَنِّي بِقَوْمٍ قَدْ خَرَجُوا بِالْمَشْرِقِ يَطْلُبُونَ اَلْحَقَّ فَلاَ يُعْطَوْنَهُ ثُمَّ يَطْلُبُونَهُ فَلاَ يُعْطَوْنَهُ فَإِذَا رَأَوْا ذَلِكَ وَضَعُوا سُيُوفَهُمْ عَلَى عَوَاتِقِهِمْ فَيُعْطَوْنَ مَا سَأَلُوهُ فَلاَ يَقْبَلُونَهُ حَتَّى يَقُومُوا وَ لاَيَدْفَعُونَ‌ها إِلاَّ إِلَى صَاحِبِكُمْ قَتْلاَهُمْ شُهَدَاءُ أَمَا إِنِّي لَوْ أَدْرَكْتُ ذَلِكَ لاَسْتَبْقَيْتُ نَفْسِي لِصَاحِبِ هَذَا اَلْأَمْرِ.» (النعماني، محمد بن ابراهیم، الغیبة، طهران، مکتبة الصدوق، ۱۳۹۷ق، ص۲۷۳)

• الإمام الکاظم(علیه‌السلام): «قَالَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ قُمَّ يَدْعُو اَلنَّاسَ إِلَى اَلْحَقِّ يَجْتَمِعُ مَعَهُ قَوْمٌ كَزُبَرِ اَلْحَدِيدِ لاَ تُزِلُّهُمُ اَلرِّيَاحُ اَلْعَوَاصِفُ وَ لاَ يَمَلُّونَ مِنَ اَلْحَرَبِ وَ لاَ يَجْبُنُونَ وَ عَلَى اَللَّهِ يَتَوَكَّلُونَ وَ اَلْعاقِبَهٌ لِلْمُتَّقِينَ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج ۵۷، ص۲۱۶)

• الإمام الکاظم(علیه‌السلام): «قُمُّ عُشُّ آلِ مُحَمَّدٍ وَ مَأْوَى شِيعَتِهِمْ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج ۵۷، ص ۲۱۴) (

• «عَنْ وَاسِطِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَنْ أَبِي اَلْحَسَنِ اَلرِّضَا عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: إِنَّ لِلْجَنَّةِ ثَمَانِيَةَ أَبْوَابٍ وَ لِأَهْلِ قُمَّ وَاحِدٌ مِنْ‌ها فَطُوبَى لَهُمْ ثُمَّ طُوبَى لَهُمْ ثُمَّ طُوبَى لَهُمْ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج ۵۷، ص ۲۱۵)

• «وَ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَعْيَنَ عَنِ اَلصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلاَمُ قَالَ: أَهْلُ خُرَاسَانَ أَعْلاَمُنَا وَ أَهْلُ قُمَّ أَنْصَارُنَا وَ أَهْلُ كُوفَةَ أَوْتَادُنَا وَ أَهْلُ هَذَا اَلسَّوَادِ مِنَّا وَ نَحْنُ مِنْهُمْ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج ۵۷، ص ۲۱۴)

• «وَ رُوِيَ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَهْلِ اَلرَّيِّ: أَنَّهُمْ دَخَلُوا عَلَى أَبِي عَبْدِ اَللَّهِ عَلَيْهِ‌السَّلاَمُ وَ قَالُوا نَحْنُ مِنْ أَهْلِ اَلرَّيِّ فَقَالَ مَرْحَباً بِإِخْوَانِنَا مِنْ أَهْلِ قُمَّ فَقَالُوا نَحْنُ مِنْ أَهْلِ اَلرَّيِّ فَأَعَادَ اَلْكَلاَمَ قَالُوا ذَلِكَ مِرَاراً وَ أَجَابَهُمْ بِمِثْلِ مَا أَجَابَ بِهِ أَوَّلاً فَقَالَ إِنَّ لِلَّهِ حَرَماً وَ هُوَ مَكَّهُ وَ إِنَّ لِلرَّسُولِ حَرَماً وَهُوَ اَلْمَدِينَهُ وَ إِنَّ لِأَمِيرِ اَلْمُؤْمِنِينَ حَرَماً وَ هُوَ اَلْكُوفَهُ وَ إِنَّ لَنَا حَرَماً وَ هُوَ بَلْدَةُ قُمَّ وَ سَتُدْفَنُ فِي‌ها اِمْرَأَةٌ مِنْ أَوْلاَدِي تُسَمَّى فَاطِمَهَ فَمَنْ زَارَ‌ها وَجَبَتْ لَهُ اَلْجَنَّهُ قَالَ اَلرَّاوِي وَ كَانَ هَذَا اَلْكَلاَمُ مِنْهُ قَبْلَ أَنْ يُولَدَ اَلْكَاظِمُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج۵۷، ص۲۱۶)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «لَمَّا أُسْرِيَ بِي إِلَى اَلسَّمَاءِ اَلرَّابِعَةِ نَظَرْتُ إِلَى قُبَّةٍ مِنْ لُؤْلُؤٍ لَ‌ها أَرْبَعَةُ أَرْكَانٍ وَ أَرْبَعَةُ أَبْوَابٍ كُلُّ‌ها مِنْ إِسْتَبْرَقٍ أَخْضَرَ قُلْتُ يَا جَبْرَئِيلُ مَا هَذِهِ اَلْقُبَّةُ اَلَّتِي لَمْ أَرَ فِي اَلسَّمَاءِ اَلرَّابِعَةِ أَحْسَنَ مِنْ‌ها فَقَالَ حَبِيبِي مُحَمَّدٌ هَذِهِ صُورَةُ مَدِينَةٍ يُقَالُ لَ‌ها قُمُّ يَجْتَمِعُ فِي‌ها عِبَادُ اَللَّهِ اَلْمُؤْمِنُونَ يَنْتَظِرُونَ مُحَمَّداً وَ شَفَاعَتَهُ لِلْقِيَامَةِ وَ اَلْحِسَابِ يَجْرِي عَلَيْهِمُ اَلْغَمُّ وَ اَلْهَمُّ وَ اَلْأَحْزَانُ وَ اَلْمَكَارِهُ.» (المفید، محمد بن محمد، الاختصاص، المحقق علی‌‌اکبر الغفاري و محمود المحرمي الزرندي، قم، المؤتمر العالمي لألفية الشيخ المفيد، ۱۴۱۳ق، الطبعة الأولي، ص۱۰۱)

يُؤكّد القرآن الكريم على أنّ “الحقّ إذا كان حقًّا سيُلْهِمُ الباطلَ”. فلا تُشجّع الأديان السماوية أتباعها على بدء الحروب، بل تُوجّههم إلى الدفاع عن أنفسهم وحقوقهم في حال تعرضهم للاعتداء. يُؤكّد القرآن الكريم على مسؤولية أهل الإيمان في تنمية القيم الإيجابية في نفوسهم. ذلك لأنّ العالم الداخلي للإنسان له تأثيرٌ كبيرٌ على العالم الخارجي، فكلّما كان الإنسان صالحًا اتّصف العالم من حوله بالجمال والأمان والسلام اكثر فأكثر. وبالتالي اتّخذ الأنبياء منهجًا متميّزًا في نشر القيم الإيجابية وتعزيز جبهة الحقّ، وهو التركيز على تربية الإنسان الصالح والطالب للحق وغرس القيم والمبادئ السامية في قلبه، حيث يصل الحقّ إلى ذروة قوّته، وسيكون قادرًا على هضم الباطل والقضاء عليه نهائيًا.

قم بكتابة حسابك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فيديو مماثل