في كاونترنا البسيط الصغير، كانت تحدث أشياء عجيبة. وكأن أحجية الظهور كانت تُركّب قطعةً قطعة. والأمر المثير للاهتمام هو أن كل شريحة من المجتمع تحمل قطعة من هذه الأحجية وتساهم في إكمالها.
في خضم هذه الأحداث، اقترب من الكاونتر رجل يشغل منصب الأمين العام لمؤسسة تكريم الأديان والطوائف الدولية، ومدير عام شبكة الساترا التابعة للتلفزيون. وعد بترويج الموقع الإلكتروني، وقال إنه يستطيع الحصول على رخصة تلفزيون الإنترنت لموقعنا. هذا الرجل الذي يتفاعل مع 60 دولة حول العالم والذي عمل في حملة “من هو الحسين؟” وعد بحماس بتقديم حسين زماننا للعالم.