كان عراقياً، ولكنه يشبه الإيرانيين أكثر.
اقترب منا عندما رآنا و طرح بعض الأسئلة حول نشرة الموقع. شرحت له، وقد استحسن شرحي.
أعطيته عدة منشورات وطلبت منه أن يكون رسولاً وداعية للموقع حتى يتعرف عدد أكبر من الناس على الإمام المهدي(ع). وافق على ذلك برضا تام.
الحمد لله! الأسرة المنتظرة تتوسع يوماً بعد يوم.