من هو الإمام المهدي(عج)؟
- الصفحة الرئيسية
- من هو الإمام المهدي(عج)؟
من هو الإمام المهدي(عج)؟
الإمام المهدي(عج) هو الإمام الثاني عشر عند الشيعة وابن الإمام الحسن العسكري(ع)، يحمل اسم النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم وكنيته. هو المنقذ الموعود الذي يؤمن الشيعة أن ظهوره سيملأ الأرض عدلاً ونوراً. ولكن، هل تقودنا معرفة هذه المعلومات إلى الفهم الحقيقي لشخصه، وهل ذلك إجابة عن “من هو الإمام المهدي(عج)؟”
للوصول إلى إجابة عن هذا السؤال، نحن بحاجة إلى نوع آخر من المعلومات والمعرفة التي تبيّن مكانة الإمام المهدي في حياتنا الشخصية وتوضح العلاقة بيننا وبينه بشكل صحيح. لذلك فإن علينا أن نبدأ رحلة داخلية للوصول إلى إجابةٍ عن سؤال “من هو الإمام المهدي؟” ونسأل أنفسنا أولاً: من أنا لكي أحتاج إلى إمام اسمه المهدي؟ ومن هو الإنسان عموماً ليكون بحاجة إلى إمام؟ ما هو المستقبل الذي ينتظرني والذي لن أتمكن من سلوكه دون معرفة الإمام؟ كيف يتحقق هذا المستقبل وما هو دوري في تحقيقه؟ جميع هذه الأسئلة هي بقدم عمر البشرية، وتحدد الإجابة عليها أسلوب حياتنا وطريقة نظرتنا إلى الحياة.
في هذا القسم من موقع “من هو الإمام المهدي عليه السلام؟” نبدأ رحلة عميقة تنطلق من أعماق ذواتنا، لتصل في نهايتها إلى الإجابة عن السؤال الجوهري: “من هو الإمام المهدي عليه السلام؟”. ولكل من يرغب في فهم دقيق وشامل لهذا السؤال، نوصي بمتابعة محتوى الموقع بصورة متسلسلة ومتدرجة، خطوة بخطوة، لما لذلك من أثر بالغ في بناء صورة واضحة ومتكاملة تعكس هذه الحقيقة العظيمة.
- من أنا حتى أحتاج إلى إمام اسمه المهدي؟
- وبشكل أعم من هو الشخص الذي يحتاج إلى الإمام؟
- من هو الإمام؟ وما هي مكانته ودوره في حياة الإنسان؟
- لماذا خُلقت؟ وما هي العلاقة التي تربطني بخالقي؟
أسباب حاجة الإنسان إلى الإمام
الرغبة في السعي نحو اللانهاية، والكمال، والخلود هي رغبات تجد تفسيرها الشافي في الفكر الإسلامي وحده، بينما قامت المدارس الفكرية الأخرى إما برفض هذه الرغبات من أساسها أو وصفتها بأنها نتيجة للطمع البشري. ولكن السؤال هنا هو: ما هو تعريف الإنسان من منظور الإسلام؟
حقيقة الإنسان هي الروح التي هي من جوهر الله، وهذه الروح متعطشة للتواصل مع ما يماثلها. يظهر هذا العطش فينا على شكل رغبة في السعي نحو اللانهاية. يصف الخالق الإنسان بأنه كائن بدأ من عنده وسيعود إليه، كائن ممتد من الله إلى الله، بطبيعة تؤول إلى الأصل وتعود إليه. وقبل أن يُولد بجسد مادي على الأرض، كان في عالم آخر قد ذاق طعم اللانهاية، ولهذا السبب يشعر بالاضطراب في الدنيا ساعياً وراء تلك اللذة التي ذاقها من قبل وتلك اللانهاية. إنه كائن يقضي بضع سنوات في الدنيا خلال حياته اللانهائية، حيث يمكنه أن يهبط إلى أدنى مراتب الوجود، أو أن يرتقي إلى أعلاها ليصبح خليفة الله في الأرض.
كيف سينقذ الإمام المهدي(عج) الإنسان؟
ما هي مكانة الإمام المهدي عليه السلام في تحقيق هدف خلق الإنسان ولماذا يُعرف بالمنجي الموعود؟ للإجابة على ذلك، لابد أن نحوز على معرفة الإمام. لماذا يحتاج الإنسان إلى إمام وإلى إرشاداته، و ما هي الجوانب التي ستتأثر في الإنسان بغياب الإمام عن المجتمع؟ إذا أدركنا ذلك فإننا سوف نفهم دور الإمام المهدي(عج) كالإمام الحي الوحيد على الأرض، وندرك كيف أنه سيقود الإنسان إلى السلام والسعادة الأبدية.
فقط بعد الإجابة على هذه الأسئلة سنفهم دور الإمام المهدي(عليه السلام) باعتباره الإمام الحي الحاضر الوحيد على وجه الأرض، ونفهم كيف سيقود الإمام المهدي(عليه السلام) الإنسان إلى السلام والسعادة الأبدية. .
ولذلك فإن معرفة الإمام وفهم حاجة الإنسان إليه هو المفتاح لفهم كيفية إنقاذ الإمام المهدي(عليه السلام) للناس. فقط من خلال فهم هذا الدور يمكننا تحقيق السلام والسعادة الأبديين.
- الإمام، باعتباره خليفة الله والنموذج المثالي للإنسان الكامل، يلعب دورًا مهمًا في هداية الناس نحو الكمال والنمو. إنه المثال الحي والملموس الذي يجسد جميع صفات الله، والذي يحتاج الإنسان الاقتداء به لكي يتحقق هدف خلقه ويتسنى له التشبه بالله. الإمام هو المتخصص المعصوم المجهز بجميع المعلومات التي يحتاجها الإنسان ليصبح إنسانًا كاملاً، والطريقة الوحيدة للوصول إلى السعادة والسلام والحب المستدام هي اتباعه.
- مع ظهور الإمام المهدي(عج)، تعود البشرية إلى القيم الإنسانية والأخلاقية السامية، وينشأ في ظل قيادته مجتمع مليء بالعدالة والسلام والمحبة. هو من ينقذ الناس من الضلال والظلم بإرشاداته ويوجههم نحو السعادة والرفاهية.
- لذا، فإنّ معرفة الإمام، إلى جانب إدراكٍ عميقٍ لحاجة الإنسان إليه، تُعَدُّ مفتاحًا لفهم كيفيّة إنقاذه على يد الإمام المهديّ (عج). وإنّ استيعاب هذا الدور الحيويّ هو السبيل الوحيد الذي يقود الإنسان إلى الراحة والنعيم الأبدي.
الدولة الكريمة أو دولة الإمام المهدي(عج) هي الحكومة التي يؤسسها الإمام(عج) عند ظهوره. يمكن الحديث لساعات عن كمال ونعيم تلك الدولة، لأن المجتمع فيها لن يعرف الألم والمعاناة وعدم المساواة. ولكن، كيف ستتشكل الدولة الكريمة للإمام المهدي(عج)؟ بما إن العالم مليء بالظلم والفساد قبل ظهور الإمام، كيف ستنشأ هذه الدولة فور ظهوره؟
لإرساء دعائم الدولة الكريمة للإمام المهدي (عج)، نحتاج إلى دولة ممهِّدة للظهور، دولة ذات حضارة تُبنى على المبادئ الأساسية للإنسانية وتقدم نموذجًا أوليًا للدولة الكريمة. يتشكل هذا النموذج للحضارة على أساس تسعة أسس رئيسية يعتمد عليها الإمام المهدي(عج) في بناء حكومته العالمية، و التي سوف تكوّن الأساس لنمو الإنسان في زمن الظهور. يظهر هذا المثال نفسه لنا اليوم في شكلين مقطعي ودائم؛ وهو مسيرة الأربعين والثورة الإسلامية الإيرانية. إن ثقافة الأربعين هي نفس ثقافة الدولة الكريمة والثورة الإسلامية الإيرانية هي البنية الاولى لهذه الحضارة. يجب على الحضارة الإسلامية الحديثة أن تهيء مقدمات حكومة الصالحين قبل ظهور الإمام المهدي(عج)، وتقضي على الطاغوت والاستكبار العالمي، كما تؤسس القواعد الأولية لتشكيل الدولة الكريمة. لقد شرحنا هذا الأمر بشكل مفصل في قسم وثائق الأحداث قبل ظهور الموعود.
– متى سيحدث ظهور الإمام المهدي(عج)؟
– ما هي علامات ظهور الإمام المهدي(عج)؟
– أي علامة من علامات ظهور الإمام المهدي(عج) قد تحققت؟
– ما هي خصائص دولة الإمام المهدي(عج)؟
– ماذا سيحدث بعد ظهور الإمام المهدي(عج)؟
عندما نتحدث عن ظهور الإمام المهدي(عج) تبرز عادةً أسئلةٌ كثيرة، وتُطرح إجاباتٌ شاملةٌ ومُفصّلةٌ لها، ولكن الأهم منها جميعا هو أن نسأل أنفسنا: كيف يمكننا الاستفادة من وجود الإمام المهدي(عج) في زمن الغيبة؟ هل ثمة سبيلٌ للتقرب إليه قبل ظهوره؟ ألا يمكن للإنسان الوصول إلى هدف خلقه والتشبه بالله قبل ظهور الإمام المهدي(عج)؟
إن مفهوم الظهور لا يعني فقط الحضور الجسدي للإمام في المجتمع ورؤيته بالعين المجردة فحسب، بل يشمل ذلك أحد معاني الظهور فقط، وهو الظهور الجماعي للإمام المهدي(عج). أما الظهور الفردي فهو يحدث في قلوب وأرواح المنتظرين الحقيقيين، أي أولئك الذين يؤمنون بأنفسهم ويبذلون جهدًا لتحقيق النمو الإنساني. لقد تخلص هؤلاء من قساوة وعنف وجودهم من خلال التأسي بالإمام، واستعدوا لإقامة علاقة وجودية معه. يصل هؤلاء إلى ظهور فردي وداخلي حتى قبل الظهور الجماعي للإمام. إن سبب غيبة الإمام هو عدم استعداد وقدرة الناس على التواصل معه، لذلك إذا أعدّ شخص ما نفسه لذلك، فلن يكون هناك عائق أمام تواصله مع الإمام وسيتمكن من إدراك حضوره. هذا هو الدور الذي وعد به الأنبياء أتباعهم والذي تحدثنا عنه في قسم مسير التاريخ نحو ظهور الموعود.
تَميزتْ ظروفُ مولد الإمام المهدي(عج) بخصوصيةٍ جعلته مُقَدَّرًا عليه ألاَّ يظهر بين شيعته حضورًا عامًا. فابتعد عنهم غيبةً امتدّت منْذ إمامته عام 260 هـ.ق إلى عام 329 هـ.ق ولا تزال مستمرّةً إلى يومنا هذا. يُخطئ من يظنّ أن غيبة الإمام المهدي(عج) تعني غياب تأثيره في حياة الشيعة، بل يؤمن الشيعة أنّهم في هذا الزمن محرومون فقط من الحضور الجسدي للإمام.
تعود غيبة الإمام المهدي(عج) إلى عدم قدرة الشيعة على حماية الإمام من أعدائه، وعدم قدرتهم على إزاحة حكم الطاغوت. ما إن تتحقق هاتان القدرتان، فإن غيبة الإمام المهدي(عج) ستنتهي لا محالة ويحدث الظهور.
ما يجب معرفته عن غيبة الإمام المهدي(عج) هو دورنا في استمرار هذه الغيبة، وما يتوجب علينا فعله لإنهاء سنوات المعاناة العالمية بسبب عدم حضوره. إذا كنت تريد معرفة دورك في تشكيل حكومة الصالحين، يمكنك مراجعة قسم دور كل منا في ظهور الموعود.
وقایع آینده جهان
آینده جهان با سرعتی سرسام آور به سمت بشارت خداوند در حرکت است و مقدمات تفویض حاکمیت جهان به دست صالحان یکی پس از دیگری انجام میشود؛ تغییر نظم جهانی و نقشهٔ سیاسی کشورها، از دست رفتن مشروعیت استکبار جهانی، میرود شدن نظام تک قطبی، انتقال جبههٔ علمی جهان از غرب به شرق و گسترش تفکر مقاومت از جمله مقدماتی است که تا دیروز پیش بینی محسوب شده و اکنون محقق شده است.
در این بخش به بررسی این مفاهیم پرداختهایم:
- لورم ایپسوم متن ساختگی با تولید سادگی
- لورم ایپسوم متن ساختگی با تولید سادگی
لماذا يُعتبَر الإمامُ هو المُخلِّصَ الوحيدَ للإنسان؟
لن يستطيعَ الإنسانُ أن يُدرِكَ معنى كلمة «الإمام» حقَّ الإدراك، إلّا إذا توصّل إلى فهمٍ واضحٍ وعميقٍ لذاتِه الحقيقية. عندها فقط، يمكنه أن يُجيبَ إجابةً صحيحةً عن سؤال: “مَن هو الإمام؟”
إذا اقتصرَ فهمُ الإنسان على أبعاده الجمادية، والنباتية، والحيوانية، والعقلية، فإنّ مفهومَ الإمامِ في تفكيرِنا سيكون محدودًا ومقلوبًا. أمّا إذا نظرنا إلى الإنسانِ ككائنٍ خالدٍ لا يفنى، من الله وإليه، فإنّ الإمامَ يُصبِح قدوةَ هذا الكائنِ اللامتناهي، ومرشدَه نحو اللانهاية. الإمامُ هو أصدقُ وأكملُ تَجَلٍّ لصفاتِ الله، وهو النموذجُ الكاملُ والملموسُ الوحيدُ القادرُ على توجيهِ الإنسان نحو الهدفِ الحقيقيّ من خلقه.
إنّ الإمامَ، من منظورِ الإسلام، هو الكائنُ الكاملُ الذي يُمكنه أن يُنمِّي الإنسانَ، ويرفعَه إلى أعلى مراتبِ الوجود، ويجعلَه كائنًا لا متناهيًا في كمالِه وروحِه.
لا يَبلُغ الإنسانُ كمالَه بدون الإمام، حتى في أدنى درجاتِ وجودِه، ولا يستطيعُ استثمارَ طاقاته وقدراتِه الوجوديةِ بالكامل.
لتحقيقِ فهمٍ أعمقَ للمفاهيمِ المطروحة، نُوصي بمشاهدةِ الفيديوهاتِ بعناية، وقراءةِ المقالاتِ بعينِ التأمُّل، ثمّ الانتقالِ إلى القسمِ التالي من الموقع:“مسار التاريخ نحو ظهور الموعود”.
لمن يبتغي فهماً أدقّ وأعمق لما طرحناه في هذا القسم، ننصح أولاً بمشاهدة المقاطع المرئية بتأمّل، ثم التعمّق في قراءة المقالات المنشورة، قبل الانتقال إلى القسم التالي من الموقع بعنوان: مسار التاريخ نحو ظهور الإمام المهدي عليه السلام.
مقاطع الفيديو
المقالات
مسيرة الأربعين عبر التاريخ والتحديات التي واجهتها تُعتبر مسيرة الأربعين...
الأربعين: بشارة بحكومة الصالحين
ما سرّ أهمية زيارة الأربعين حتى عُدّت علامةً من علامات...
الأربعين: بشارة بحكومة الصالحين
دراسة تاريخية لمسيرة الأربعين: أسرار الزيارة و أول زائر للإمام...
الأربعين: بشارة بحكومة الصالحين
ما هي مسيرة الأربعين ولماذا أصبحت أكبر مسيرة دينية في...
الأربعين: بشارة بحكومة الصالحين
فيديو, مستقبل العالم في القرآن
لماذا یستحیل خلق الإنسان قبل الإمام المعصوم ؟كيف كانت مراحل...
المقالة, من هو الإمام؟
دراسة وجهات نظر بعض المدارس حول الإنسان الكامل وتقديم نموذج...
المقالة, من هو الإمام؟
فهم أهمية الحاجة إلى المتخصص في تكامل الإنسان والولادة السليمة...
المقالة, من هو الإمام؟
الآيات والأحاديث
1. «هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ؛ ؛ (البقرة، ۲۹)
2. الإمام علی(علیهالسلام): «إِنَّ اَللَّهَ جَلَّ ذِكْرُهُ وَ تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُهُ خَلَقَ اَلْأَرْضَ قَبْلَ اَلسَّمَاءِ، «ثُمَّ اِسْتَوى عَلَى اَللْعَرْشِ» لِتَدْبِيرِ اَلْأُمُورِ.» (العیاشي، محمد بن مسعود، تفسیر العیاشي، طهران، مکتبة العلمية الاسلامية، ۱۳۸۰_۱۳۸۱ق، ج۲، ص۱۲۰)
3. «…قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا…» (الطلاق، ۳)
4. «وَ أَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا.» (الجن، ۲۸)
5. «وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ» (الرعد، ۸)
6. «تَنَزَلُ الْمَلَائِکَۀُ وَ الرُوحُ فِیها بِإِذْنِ رَبِهِمْ مِنْ کُلِ أَمْر» (القدر، ۴)
7. «وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِها وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ.» (الحاقة، ۱۷)
8. رسول الله(صلىاللهعليهوآله): «لو كانَ العِلمُ بالثُّريّا لَتَناوَلَهُ رِجالٌ مِن فارِسَ.» (المتقي الهندي، علی بن حسام الدین، کنز العمّال في سنن الأقوال و الأفعال، المحقق: بكري الحياني، صفوة السقا، بیروت، مؤسسة الرسالة، ۱۴۰۱ق، ج۱۲، ص۹۱)
9. الإمام علی(علیهالسلام): «اَلْغَمُّ مَرَضُ اَلنَّفْسِ» (تمیمی الآمدی، عبدالواحد بن محمد، غررالحکم و دررالکلم، قم، دارالکتاب الإسلامي، ۱۴۱۰ق، الطبعة الثانية، ص۳۱)
10. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «مَنْ بَكَى عَلَى اَلْجَنَّهِ دَخَلَ اَلْجَنَّهَ وَ مَنْ بَكَى عَلَى اَلدُّنْيَا دَخَلَ اَلنَّارَ..» (الراوندی الکاشاني، فضل الله بن علي، النوادر للراوندی، قم، دارالکتاب، الطبعة الأولى، ص 10)
11. الإمام علی(علیهالسلام): «رُبَّ عالِمٍ قَد قَتَلَهُ جَهلُه» (نهج البلاغة، الحكمة ۱۰۷)
12. الإمام علي(علیهالسلام): «وَ كَمْ مِنْ عَقْلٍ أَسِيرٍ تَحْتَ هَوَى أَمِيرٍ» (نهجالبلاغة، الحكمة۲۱۱)
13. الإمام الصادق(علیهالسلام): «اَلْعِلْمُ نُورٌ يَقْذِفُهُ اَللَّهُ فِي قَلْبِ مَنْ يَشَاءُ.» (المنسوب إلى جعفر بن محمد(ع)، مصباح الشریعة، بیروت، مؤسسه الأعلمي للمطبوعات، ۱۴۰۰ق، ص۱۶)
14. «الْعِلْمُ حِجابُ الْاکْبَرْ» (المحقق السبزواری، أسرار الحکم، قم، مطبوعات الدین، ۱۳۸۳، الطبعة الأولى، ص۲۳۴)
15. الإمام علي(علیهالسلام): «مَن عَرَفَ نَفسَهُ فقَد عَرَفَ رَبَّهُ.» (الحر العاملي، محمد بن حسن، الجواهر السنية، طهران، مطبعة دهقان، ۱۳۸۰، ص۲۳۴)
16. الإمام علي(علیهالسلام): «لاَ تَجْهَلْ نَفْسَكَ فَإِنَّ اَلْجَاهِلَ بِمَعْرِفَةِ نَفْسِهِ جَاهِلٌ بِكُلِّ شَيْءٍ.» (تمیمی الآمدی، عبدالواحد بن محمد، غررالحکم و دررالکلم، قم، دارالکتاب الإسلامي، ۱۴۱۰ق، الطبعة الثانية، ص۷۵۵)
17. «أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالطَّيْرُ صَافَّاتٍ كُلٌّ قَدْ عَلِمَ صَلَاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ وَاللَّهُ عَللِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ» (النور، ۴۱)
18. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «اَلسَّائِلُ رَسُولُ رَبِّ اَلْعَالَمِينَ فَمَنْ أَعْطَاهُ فَقَدْ أَعْطَى اَللَّهَ وَ مَنْ رَدَّهُ فَقَدْ رَدَّ اَللَّهَ.» (المغربي، ابو حنيفة، نعمان بن محمد التميمي، دعائم الاسلام، قم، منظمة آل الالصفحة الرئيسية عليهم السلام، ۱۳۸۵ق، ص۲۴۳)
19. «أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ» (الرعد، ۲۸)
20. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «مَا قُلْتُ وَ لاَ قَالَ اَلْقَائِلُونَ قَبْلِي مِثْلَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ» (ابن بابوییه، محمد بن علي، التوحید، المصحح هاشم الحسینی الطهرانی، قم، جماعة المدرسين فی الحوزة العلمیة بقم. مؤسسة النشر الإسلامي، ۱۴۱۶ق، ص۱۸)
21. «هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ…» (البقرة، ۲۹)
22. «وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ» (الجاثیة، ۱۳)
23. «یا مَنْ فِى الْبِحارِ عَجائِبُهُ» (دعاء الجوشن الكبير)
24. الحديث القدسي: «إِنَّ اَللَّهَ يَقُولُ عَبْدِي خَلَقْتُ اَلْأَشْيَاءَ لِأَجْلِكَ وَ خَلَقْتُكَ لِأَجْلِي، وَهَبْتُكَ اَلدُّنْيَا بِالْإِحْسَانِ وَ اَلْآخِرَةَ بِالْإِيمَانِ.» (الحر العاملي، محمد بن حسن، الجواهر السنية، طهران، مطبعة دهقان، ۱۳۸۰، ص۷۱۰)
25. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «أفضَلُ العِبادَةِ قَولُ: لا إلهَ إلاَّ اللّه.» (المجلسي، محمد الباقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج90، ص190)
26. «ثمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْأَنْهَارُ وَإإِنَّ مِنْها لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْها لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ» (البقرة، ۷۴)
27. «أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ» (الأعراف، ۱۷۹)
28. «وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ» (الأنعام، ۱۱۲)
29. «مِنَ الْجِنَّهِ وَ النَّاسِ» (الناس، ۶)
30. «أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لَايَسْتَوُونَ» (السجدة، ۱۸)
31. «وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ» (العصرر۳_۱)
32. «قَالَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ وَ هُوَ وَاقِفٌ بِعَرَفَاتٍ لِلزُّهْرِيِّ: كَمْ تُقَدِّرُ هَاهُنَا مِنَ اَلنَّاسِ. قَالَ: أُقَدِّرُرُ أَرْبَعَةَ آلاَفِ أَلْفٍ وَ خَمْسَمِائَةِ أَلْفٍ كُلُّهُمْ حُجَّاجٌ قَصَدُوا اَللَّهَ بِآمَالِهِمْ وَ يَدْعُونَهُ بِضَجِيجِ أَصْوَاتِهِمْ. [فَقَالَ لَهُ: يَا زُهْرِيُّ مَا أَكْثَرَ اَلضَّجِيجَ وَ أَقَلَّ اَلْحَجِيجَ! فَقَالَ اَلزُّهْرِيُّ: كُلُّهُمْ حُجَّاجٌ، أَ فَهُمْ قَلِيلٌ]. فَقَالَ لَهُ: يَا زُهْرِيُّ أَدْنِ لِي وَجْهَكَ. فَأَدْنَاهُ إِلَيْهِ، فَمَسَحَ بِيَدِهِ وَجْهَهُ، ثُمَّ قَالَ: اُنْظُرْ. [فَنَظَرَ] إِلَى اَلنَّاسِ، قَالَ اَلزُّهْرِيُّ: فَرَأَيْتُ أُولَئِكَ اَلْخَلْقَ كُلَّهُمْ قِرَدَةً، لاَ أَرَى فِيهِمْ إِنْسَاناً إِلاَّ فِي كُلِّ عَشَرَةِ آلاَفٍ وَاحِداً مِنَ اَلنَّاسِ. ثُمَّ قَالَ لِيَ: اُدْنُ مِنِّي يَا زُهْرِيُّ. فَدَنَوْتُ مِنْهُ، فَمَسَحَ بِيَدِهِ وَجْهِي ثُمَّ قَالَ: اُنْظُرْ. فَنَظَرْتُ إِلَى اَلنَّاسِ، قَالَ اَلزُّهْرِيُّ: فَرَأَيْتُ أُولَئِكَ اَلْخَلْقَ كُلَّهُمْ [خَنَازِيرَ، ثُمَّ قَالَ لِي: أَدْنِ لِي وَجْهَكَ. فَأَدْنَيْتُ مِنْهُ، فَمَسَحَ بِيَدِهِ وَجْهِي، فَإِذَا هُمْ كُلُّهُمْ] ذِئْبَةٌ إِلاَّ تِلْكَ اَلْخَصَائِصَ مِنَ اَلنَّاسِ نَفَراً يَسِيراً.» (حسن بن على العسكري، التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكرري عليه السلام، قم، مدرسة الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، الطبعة الأولى، 1409 ق، ص۶۰۶)
33. «قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوها وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ کَسَادَها وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَها أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ» (التوبة، ۲۴)
34. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «كُلَّما ازدادَ العَبدُ إيمانا ازدادَ حُبّا للنِّساءِ.» (المغربي، ابو حنيفة، نعمان بن محمد التميمي، دعائم الاسلام، قم، مؤسسه آل الالصفحة الرئيسية عليهم السلام، ۱۳۸۵ق، ج 2، ص 192)
35. الإمام الصادق(علیهالسلام): «لاَ خَيْرَ فِي مَنْ لاَ يُحِبُّ جَمْعَ اَلْمَالِ مِنْ حَلاَلٍ يَكُفُّ بِهِ وَجْهَهُ وَ يَقْضِي بِهِ دَيْنَهُ وَ يَصِلُ بِهِ رَحِمَهُ.» (الکلیني، محمد بن یعقوب، الکافي، طهران، دارالکتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج ۵، ص ۷۲)
36. «قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوها وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ کَسَادَها وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَها أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ» (التوبة، ۲۴)
37. «وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَها آخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ» (القصص، ۸۸)
38. «إِنَّهَ ذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ» (آلعمران، ۶۲)
39. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «مَنْ بَكَى عَلَى اَلْجَنَّهِ دَخَلَ اَلْجَنَّهَ وَ مَنْ بَكَى عَلَى اَلدُّنْيَا دَخَلَ اَلنَّاارَ.» (الراوندي الکاشانی، فضل الله بن علي، النوادر ، قم، دارالکتاب، الطبعة الأولى، ص 10)
40. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «مَن ماتَ و لَم يَغْزُ و لَم يُحدِّثْ بهِ نَفسَهُ ماتَ على شُعْبَةٍ مِن نِفاقٍ.» (مسلم بن حجاج، ، صحیح مسلم، بیروت، دار ابن حزم، ۱۴۱۹ق، ج ۳، ص ۱۵۱۷)
41. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): مَن لَقِيَ اللّه َبغيرِ أثَرٍ مِن جِهادٍ لَقِيَ اللّه َو فيهِ ثُلْمَةٌ.» (المتقي الهندي، علي بن حسام الدین، کنز العمّال في سنن الأقوال و الأفعال، المحقق: البكری الحيانی، صفوة السقا، بیروت، مؤسسة الرسالة، ۱۴۰۱ق، ج۴، ص۲۸۱)
42. «وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً…» (البقرة، ۳۰)
43. «وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ» (الذاریات، ۵۶)
44. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «إنَّه يَأتي المَلك إلى أهلِ الجَنّة بَعدَ أن يَستأذن فِي الدُّخولِ عَليهِم، فَإذا دَخَل ناوَلهم كِتاباً مِن عِندِ اللّهِ بَعدَ أن يسلّم عَليهِم مِنَ اللّهِ، فَإذا فِي الكتابِ لِكُلّ إنسان مُخاطَب به: مِن الحَیّ القَیّوم الّذی لایَموتُ إلی الحیّ القیّوم الّذی لایَموتُ. أمّا بعدُ، فإنّی أقولُ لِلشیء کُن فیَکون و قَد جعلتُکَ تَقولُ لِلشّیء کُن فیَکونُ.» (فیض الکاشاني، محمد بن شاه المرتضی، علم الیقین، قم، منشورات بیدار، ۱۴۱۸ ق، الطبعة الأولى، ج۲، ص۱۲۹۲)
45. «عَيْنًا يَشْرَبُ بِها عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَها تَفْجِيرًا» (الإنسان، ۶)
46. «مُتَّكِئِينَ عَلَيْها مُتَقَابِلِينَ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ» (الواقعة، ۱۶ و ۱۷)
47. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «يَا عِبَادَ اَللَّهِ أَنْتُمْ كَالْمَرْضَى وَ رَبُّ اَلْعَالَمِينَ كَالطَّبِيبِ فَصَلاَحُ اَلْمَرْضَى بِمَا يَعْلَمُهُ اَلطَّبِيبُ وَ يُدَبِّرُهُ لاَ فِيمَا يَشْتَهِيهِ اَلْمَرِيضُ وَ يَقْتَرِحُهُ أَلاَ فَسَلِّمُوا اَللَّهَ أَمْرَهُ تَكُونُوا مِنَ اَلْفَائِزِينَ.» (ابن فهد الحلي، احمد بن مححمد، عدة الداعی، المصحح: احمد الموحدي القمي، قم، دارالکتاب الاسلامي، ۱۴۰۷ق، ص۳۷)
48. «وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ» (البقرة، ۲۱۶)
49. الإمام الصادق(علیهالسلام): «اَلْعُبُودِيَّةُ جَوْهَرَةٌ كُنْهُها اَلرُّبُوبِيَّةُ فَمَا فُقِدَ مِنَ اَلْعُبُودِيَّةِ وُجِدَ فِي اَلرُّبُوبِيَّةِ، وَ مَا خَفِيَ فِي اَلرُّبُوبِيَّةِ أُصِيبَ فِي اَلْعُبُودِيَّةِ.» (فیض الکاشاني، محمد بن شاه المرتضی، التفسير الصافي، طهران، مکتبة الصدر، ۱۴۱۵ق، ج ۴، ص ۳۶۵)
50. الإمام السجاد(علیهالسلام): «لَمَّا اِشْتَدَّ اَلْأَمْرُ بِالْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَلَيْهِ السَّلاَمُ نَظَرَ إِلَيْهِ مَنْ كَاانَ مَعَهُ فَإِذَا هُوَ بِخِلاَفِهِمْ لِأَنَّهُمْ كُلَّمَا اِشْتَدَّ اَلْأَمْرُ تَغَيَّرَتْ أَلْوَانُهُمْ وَ اِرْتَعَدَتْ فَرَائِصُهُمْ وَ وَجَبَتْ قُلُوبُهُمْ وَ كَانَ اَلْحُسَيْنُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَ بَعْضُ مَنْ مَعَهُ مِنْ خَصَائِصِهِ تُشْرِقُ أَلْوَانُهُمْ وَ تَهْدَأُ جَوَارِحُهُمْ وَ تَسْكُنُ نُفُوسُهُمْ فَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ اُنْظُرُوا لاَ يُبَالِي ببِالْمَوْتِ…» (ابن بابویه، محمد بن علي، معاني الأخبار، قم، جامعة المدرسین بحوزة علمیة في قم. مكتبة الانتشارات الاسلامية، ۱۳۶۱، ص۲۸۸)
51. الإمام الباقر(علیهالسلام) «قَالَ اَلْحُسَيْنُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ لِأَصْحَابِهِ قَبْلَ أَنْ يُقْتَلَ إِنَّ رَسُولَ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَللَيْهِ وَ آلِهِ قَالَ لِي يَا بُنَيَّ إِنَّكَ سَتُسَاقُ إِلَى اَلْعِرَاقِ … إِنَّكَ تُسْتَشْهَدُ بِها وَ يُسْتَشْهَدُ مَعَكَ جَمَاعَهٌ مِنْ أَصْحَابِكَ لاَ يَجِدُونَ أَلَمَ مَسِّ اَلْحَدِيدِ.» (قطب الدين الراوندي، سعيد بن هبة الله، الخرائج و الجرائح، المحقق و المصحح: منظمة الإمام المهدي عليه السلام، قم، منظمة الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، 1409 ق، الطبعة الأولى، ج2، ص 848)
52. «وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ» (آلعمران، ۱۶۹)
53. «لَهُمْ فِيها مَا يَشَاءُونَ خَالِدِينَ» (الفرقان، ۱۶)
54. «لَهُمْ فِيها فَاكِهَةٌ وَلَهُمْ مَا يَدَّعُونَ» (یس، ۵۷)
55. «يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَأَكْوَابٍ وَفِيها مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ وَأَنْتُمْ فِيها خَالِدُونَ» (الزخرف، ۷۱)
56. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «مَن عَرَفَ نَفسَهُ فقَد عَرَفَ رَبَّهُ.» (المنسوب إلى جعفر بن محمد(ع)، مصباح الشریعة، بیروت، مؤسسة الأعلمي للمطبوعات، ۱۴۰۰ق، ص۱۳)
57. «بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ» (التوحید، ۱)
58. «…إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ؛ …» (فصلت، ۵۴)
59. «الْحَمْدُ لِلَّهِ الْأَوَّلِ بِلَا أَوَّلٍ کانَ قَبْلَهُ وَ الْآخِرِ بِلَا آخِرٍ یکونُ بَعْدَهُ» (الصحیفة السجادیة، الدعاء الأول)
60. الإمام علي(علیهالسلام): «داخِلٌ فِی الاَشیاء لا بِالمُمازَجَه وَ خارِجٌ عَنها لا بِالمُباینه.» (المازندراني، ملاصالح بن احمد، شرح اصول الکافي، تعلیق ابوالحسن الشعراني، طهران، المکتبة الاسلامية للنشر و التوزیع، ۱۳۴۲، ج۳، ص۸۲)
61. «وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ» (البقرة، ۱۱۵)
62. «قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ…» (ابراهیم، ۱۰)
63. الإمام علي(علیهالسلام): «لَمْ أَكُ بِالَّذِي أَعْبُدُ مَنْ لَمْ أَرَهُ.» (المفید، محمد بن محمد، الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد؛ مصحح منظمة آل البیت علیهم السلام لاحیاء التراث، قم، المؤتمر العالمي لألفية الشيخ المفيد، ۱۴۱۳ق، ج۱، ص۲۲۴)
64. «أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ» (الأنفال، ۲۴)
65. «أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَ يَأْتِ بِخَلْقٍ جَدِيدٍ» (ابراهیم، ۱۹)
66. رسول الله اکرم(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «إذا قامَ العَبدُ في صَلاتِهِ ذُرَّ البِرُّ عَلى رَأسِهِ حَتّى يَركَعَ، فَإِذا رَكَعَ عَلَتتهُ رَحمَهُ اللّهِ حَتّى يَسجُدَ و السَّاجِدُ يَسجُدُ عَلى قَدَمَيِ اللّهِ تَعالى، فَليَسأَل و ليَرغَب.» (المتقي الهندي، علي بن حسام الدین، کنز العمّال في سنن الأقوال و الأفعال، المحقق: بکری الحياني و صفوة السقا، بیروت، منظمة الرسالة، ۱۴۰9ق، ج 7، ص 289)
67. «قَالَ رَجُلٌ عِنْدَهُ اَللَّهُ أَكْبَرُ فَقَالَ اَللَّهُ أَكْبَرُ مِنْ أَيِّ شَيْءٍ فَقَالَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اَللَّه عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ حَدَّدْتَهُ فَقَالَ اَلرَّجُلُ كَيْفَ أَقُولُ قَالَ قُلْ اَللَّهُ أَكْبَرُ مِنْ أَنْ يُوصَفَ.» (الکلیني، محمد بن یعقوب، الکافي، طهران، دارالکتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج۱، ص۱۱۸)
68. الإمام علي(علیهالسلام): «…إِلَهِي كَفَى لِي عِزّاً أَنْ أَكُونَ لَكَ عَبْداً وَ كَفَى بِي فَخْراً أَنْ تَكُونَ لِي رَبّاً.» (ابن بابوییه، محمد بن علي، الخصال، المصحح علي اکبر الغفاری، قم، جماعة المدرسين في الحوزة العلمیة بقم. منظمة النشر الإسلامي، ۱۴۱۶ق، ج ۲، ص ۴۲۰)
69. «إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ» (الفاتحة، ۵)
70. «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَعَانِي جَمِيعِ مَا يَدْعُوكَ بِهِ وُلاةُ أَمْرِكَ … لا فَرْقَ بَيْنَكَ وَ بَيْنَها إِلا أَنَّهُمْ عِبَادُكَ وَ خَلْقُكَ» (دعاء الإمام المهدي(علیهالسلام) في شهر رجب)
71. رسول الله اکرم(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «اَلْوَلَدُ سَيِّدٌ سَبْعَ سِنِينَ وَ عَبْدٌ سَبْعَ سِنِينَ وَ وَزِيرٌ سَبْعَ سِنِينَ فَإِنْ رَضِيتَ أَخْلاَقَهُ لِإِحْدَى وَ عِشْرِينَ وَ إِلاَّ فَاضْرِبْ عَلَى جَنْبِهِ فَقَدْ أَعْذَرْتَ إِلَى اَللَّهِ تَعَالَى.» (الطبرسی، حسن بن فضل، مکارم الاخلاق، قم، الشریف الرضی، ۱۳۷۰، ج۱، ص۲۲۲)
72. «فَلَمَّا كَانَ فِي اَلسَّحَرِ اِرْتَحَلَ اَلْحُسَيْنُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فَبَلَغَ ذَلِكَ اِبْنَ اَلْحَنَفِيَّةِ فَأَتَاهُ فَأَخَذَ زِمَامَ نَاقَتِهِ اَلَّتِي رَكِبَها فَقَالَ لَهُ يَا أَخِي أَلَمْ تَعِدْنِي اَلنَّظَرَ فِيمَا سَأَلْتُكَ قَالَ بَلَى قَالَ فَمَا حَدَاكَ عَلَى اَلْخُرُوجِ عَاجِلاً فَقَالَ أَتَانِي رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْههِ وَ آلِهِ بَعْدَ مَا فَارَقْتُكَ فَقَالَ يَا حُسَيْنُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ اُخْرُجْ فَإِنَّ اَللَّهَ قَدْ شَاءَ أَنْ يَرَاكَ قَتِيلاً فَقَالَ لَهُ اِبْنُ اَلْحَنَفِيَّةِ «إِنّا لِلّهِ وَ إِنّ اإِلَيْهِ راجِعُونَ» فَمَا مَعْنَى حَمْلِكَ هَؤُلاَءِ اَلنِّسَاءَ مَعَكَ وَ أَنْتَ تَخْرُجُ عَلَى مِثْلِ هَذِهِ اَلْحَالِ قَالَ فَقَالَ لَهُ قَدْ قَالَ لِي إِنَّ اَللَّهَ قَدْ شَاءَ أَنْ يَررَاهُنَّ سَبَايَا وَ سَلَّمَ عَلَيْهِ وَ مَضَى» (ابن طاووس، علی بن موسی، اللهوف في قتلى الطفوف، طهران، مطبعة جهان، ۱۳۴۸، الطبعة الأولى، ص۶۴)
73. «وَ اَسَئلهُ اَن يُبَلغَنيَ المَقامَ الَمحمودَ لَكُمُ عِنْدَ اللهِ» (زیارة عاشوراء)
74. «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ» (التوحید، ۱)
75. «اللَّهُ الصَّمَدُ» (التوحید، ۲)
76. «لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ» (التوحید، ۳)
77. «وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ» (التوحید، ۴)
78. «سُئِلَ عَلِيُّ بْنُ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِمَا اَلسَّلاَمُ عَنِ اَلتَّوْحِيدِ فَقَالَ إِنَّ اَللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ عَلِمَ أَنَّهُ يَكُونُ فِي آخِرِ اَلزَّمَمَانِ أَقْوَامٌ مُتَعَمِّقُونَ فَأَنْزَلَ اَللَّهُ تَعَالَى «قُلْ هُوَ اَللّهُ أَحَدٌ» وَ اَلْآيَاتِ مِنْ سُورَةِ اَلْحَدِيدِ إِلَى قَوْلِهِ «وَ هُوَ عَلِيمٌ بِذ اتِ اَلصُّدُورِ» فَمَنْ رَامَ وَرَاءَ ذَلِكَ فَقَدْ هَلَكَ.» (الکلینی، محمد بن یعقوب، الکافي، طهران، دارالکتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج۱، ص۹۱)
79. «وَ اَسَئلهُ اَن يُبَلغَنيَ المَقامَ الَمحمودَ لَكُمُ عِنْدَ اللهِ» (زیارة عاشوراء)
80. «أَنْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ» (زیارة عاشوراء)
81. «إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ» (البقرة، 156)
82. الإمام علي(علیهالسلام): «لاَ خَيْرَ فِي قِرَاءَةٍ لَيْسَ فِيها تَدَبُّرٌ.» (ابن بابویه، محمد بن علی، معاني الأخبار، قم، جامعة المدرسین بحوزة علمیة في قم. مكتبة المنشورات الإسلامیة، ۱۳۶۱، ص۲۲۶)
83. الإمام الصادق(علیهالسلام): «إِنَّمَا اَلْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ بَنُو أَبٍ وَ أُمٍّ.» (الکلیني، محمد بن یعقوب، الکافي، طهران، دارالکتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج۲، ص۱۶۵)
84. «وَأَنْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثارِي مَعَ إِمامٍ هُدىً ظَاهِرٍ نَاطِقٍ بِالْحَقِّ مِنْكُمْ» (زیارة عاشوراء)
85. «خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ) (الزمر، ۶)
86. الإمام علي(علیهالسلام): «رَحِمَ الله اِمْرَءً اَعَدَّ لِنَفْسِه وَ اسْتَعَدَّ لِرَمْسِه وَ عَلِمَ مِنْ اَیْنَ وَ فی اَیْنَ وَ اِلی اَیْنَ.» (فیض الکاشاني، محمد بن شاه المرتضی، الوافي، اصفهان، مکتبة الإمام أميرالمؤمنين علي(عليه السلام) العامة، ۱۴۰۶، ج ۱، ص ۱۱۶)
87. «الرَّحْمَنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ خَلَقَ الْإِنْسَانَ» (الرحمن، ۳_۱)
88. «بِأَبِي أَنْتُمْ وَ أُمِّي وَ أَهْلِي وَ مَالِي وَ أُسْرَتِي» (زیارة الجامعه الکبیرة)
89. الإمام السجاد(علیهالسلام): «وَ لَوْ لاَ مَا فِي اَلْأَرْضِ مِنَّا لَسَاخَتْ بِأَهْلِهَا.» (الطبرسي، احمد بن على، الإحتجاج على أهل اللجاج(للطبرسي)، المحقق و المصحح: محمد باقر الخرسان، مشهد، منشورات مرتضی، 1403 ق، الطبعة الأولى، ج۲، ص۳۱۷)
90. «لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ» (التین، ۴)
91. «ثمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ» (التین، ۵)
92. «إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ» (البقرة،156)
93. یزید بن سلام، عن رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «لِمَ سُمِّيَتِ اَلدُّنْيَا؟ قَالَ لِأَنَّ اَلدُّنْيَا دَنِيَّةٌ خُلِقَتْ مِننْ دُونِ اَلْآخِرَةِ وَ لَوْ خُلِقَتْ مَعَ اَلْآخِرَةِ لَمْ يَفْنَ أَهْلُها كَمَا لاَ يَفْنَى أَهْلُ اَلْآخِرَةِ.» (المجلسی، محمدباقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت – لبنان، دار إحياء التراث العربي، ۱۴۰۳ق، ج۵۴، ص۳۵۶)
94. «وَ ما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً» (الاسراء، ١٥)
95. «تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ» (المعارج، ۴)
96. الإمام الصادق(علیهالسلام): «فَإِنَّ لِلْقِيَامَةِ خَمْسِينَ مَوْقِفاً، كُلُّ مَوْقِفٍ مِثْلُ أَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ.» (الطوسي، محمد ببن حسن، الأمالي، المحقق: قسم الدراسات الاسلامیة منظمة البعثة، قم، دارالثقافة، ۱۴۱۴ق، ص۳۶)
97. «…بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ؛….» (الحدید، ۱۳)
98. «…وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ» (الحشر، ۱۰)
99. الإمام الصادق(علیهالسلام): «… مَن ذَهَبَ يَرى أنَّ لَهُ علَى الآخَرِ فَضلاً فهُو مِن المُستَكبِرِينَ …» (الکلیني، محمد بن یعقوب، الکافي، طهران، دارالکتب الاسلامیة، ۱۴۰۷ ق، الطبعة الرابعة، ج ۸، ص ۱۲۸)
100. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَخَشـیتُ عَلَیکمْ مَا هُوَ أَکبَرُ مِنْ ذَلِک الْعُجْب.» (المجلسي، محمد باقر، بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام، بیروت_لبنان، دار إحیاء التراث العربي، ۱۳۶۸، ج۶۹، ص۳۲۹)
101. «وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ مَا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاءَ ظُهُورِكُمْ وَمَا نَرَى مَعَكُمْ شُففَعَاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكَاءُ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَضَلَّ عَنْكُمْ مَا كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ» (الأنعام، ۹۶)
102. الإمام علي(علیهالسلام): «رَحِمَ الله اِمْرَءً اَعَدَّ لِنَفْسِه وَ اسْتَعَدَّ لِرَمْسِه وَ عَلِمَ مِنْ اَیْنَ وَ فی اَیْنَ وَ اِلی اَیْنَ.» (فیض الکاشاني، محمد بن شاه المرتضی، الوافي، اصفهان، مکتبة الإمام أميرالمؤمنين علي(عليه السلام) العامة، ۱۴۰۶، ج ۱، ص ۱۱۶)
103. الإمام علي(علیهالسلام): «إنَّ الرَّجُلَ لَيُعجِبُهُ مِن شِراكِ نَعلِهِ أن يَكونَ أجوَدَ مِن شِراكِ صاحِبِهِ فَيَدخُلُ في قَولِهِ:: «تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ …» (ابن طاووس، علي بن موسى، سعد السعود في النفوس منضود، قم، دار الذخائر، الطبعة الأولى، ص۸۸)
104. رسول الله(صلیاللهعلیهوآلهوسلم): «إنَّ اللّه َتباركَ و تعالى يُبغِضُ كلَّ عالِمٍ بالدُّنيا جاهِلٍ بالآخِرَةِ.» (المتقي الهندي، کنز العمّال في سنن الأقوال و الأفعال، المحقق بكري الحياني – صفوة السقا، بیروت، مؤسسة الرسالة، ۱۴۰۱ق، الطبعة الخامسة، ج۱۰، ص۱۸۸)
105. الإمام الصادق(علیهالسلام) «إِنَّ عَلِيَّ بْنَ اَلْحُسَيْنِ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ خَرَجَ فِي ثِيَابٍ حِسَانٍ فَرَجَعَ مُسْرِعاً يَقُقُولُ يَا جَارِيَةُ رُدِّي عَلَيَّ ثِيَابِي فَقَدْ مَشَيْتُ فِي ثِيَابِي هَذِهِ فَكَأَنِّي لَسْتُ عَلِيَّ بْنَ اَلْحُسَيْنِ.» (الطبرسي، حسن بن فضل، مکارم الأخلاق، قم، الشریف الرضي، ۱۳۷۰، ج۱، ص۱۱۱)
106. «سُئِلُ الامامُ الْحُسَيْنُ [عليهالسلام] عَنِ الْأدَبِ فَقالَ: هُوَ أنْ تَخَرُجَ مِنْ بَيْتِكَ، فَلاتَلْقى أحَداً إلاّ رَأيْتَ لَهُ الْفَضْلَ عَلَيْكَ.» (الشریف، محمود، موسوعة كلمات الإمام الحسين عليه السلام، قم، منظمة الأوقاف و الأمور الخیریه، دار الاسوة للطباعة و النشر، ۱۳۸۳، ص۷۵۰)
107. «يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَ لا بَنُونَ إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ» (الشعراء، ۸۹ و ۸۸)
108. الإمام الصادق(علیهالسلام): «اَلْقَلْبُ اَلسَّلِيمُ اَلَّذِي يَلْقَى رَبَّهُ وَ لَيْسَ فِيهِ أَحَدٌ سِوَاهُ.» (الکلیني، محمد بن یعقوب، الکافي، طهران، دارالکتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج۲، ص۱۶)
مراجع
القرآن الکریم
نهج البلاغة
الصحیفة السجادیة
مفاتیح الجنان
تفسیر العیاشي
کنز العمّال في سنن الأقوال و الأفعال
غررالحکم و درر الکلم
النوادر للراوندي
مصباح الشریعة
أسرار الحکم
الجواهر السنية
دعائم الإسلام
التوحید
بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام
التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري عليه السلام
الکافي للكليني
صحیح مسلم
علم الیقین
عدة الداعي
تفسير الصافي
معاني الأخبار
الخرائج و الجرائح
الإرشاد في معرفة حجج الله على العباد
الخصال
مکارم الأخلاق
اللهوف في قتلى الطفوف
الوافي
الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسي)
سعد السعود للنفوس
موسوعة كلمات الإمام الحسين عليه السلام