Search
Close this search box.
  1. بيت
  2. فيديو
  3. الموعود المشترك للأديان: النموذج الأمثل لأسلوب الحياة

الموعود المشترك للأديان: النموذج الأمثل لأسلوب الحياة

الموعود المشترك للأديان: النموذج الأمثل لأسلوب الحياة

أسرار الحياة الطيبةوالمتخصصة!

اكتشاف أهم قاعدة في حياة الإنسان

عقل الإنسان: مسؤول عن الإجابة على أسئلته في الآخرة

الفرق بين الأوامر المتخصصة والجاهلة على أسلوب حياة الإنسان

ضرورة الحاجة إلى الأنبياء من منظور الإسلام

الدين: رحلة الإنسان من “الرحمة العامة” إلى “الرحمة الخاصة”

نموذج مصغر لحكومة الصالحين

الوصول إلى مقام الإنسان الكامل: رهين التربية على يد إنسان كامل

المصيبة العظمى: أكبر كارثة في تاريخ البشرية

الفيديو التالي:

المشارکة

هذا هو عنوانه

۲۲ مرداد ۱۴۰۳

لورم ايبسوم مادة تعليمية بسيطة لتوليد مفهوم ايبسوم صنع لورم ايبسوم هو مفهوم تعليمي بسيط لتوليد ابسوم لورم صنعت شاب إن مادة لورم ايبسوم التعليمية مع إنشاء مفهوم بسيط للصناعة هي مادة لورم ايبسوم.

پاسخ

میپسندم

نمی پسندم

هذا هو عنوانه

۲۲ مرداد ۱۴۰۳

لورم ايبسوم مادة تعليمية بسيطة لتوليد مفهوم ايبسوم صنع لورم ايبسوم هو مفهوم تعليمي بسيط لتوليد ابسوم لورم صنعت شاب إن مادة لورم ايبسوم التعليمية مع إنشاء مفهوم بسيط للصناعة هي مادة لورم ايبسوم.

پاسخ

میپسندم

نمی پسندم

هذا هو عنوانه

۲۲ مرداد ۱۴۰۳

لورم ايبسوم مادة تعليمية بسيطة لتوليد مفهوم ايبسوم صنع لورم ايبسوم هو مفهوم تعليمي بسيط لتوليد ابسوم لورم صنعت شاب إن مادة لورم ايبسوم التعليمية مع إنشاء مفهوم بسيط للصناعة هي مادة لورم ايبسوم.

پاسخ

میپسندم

نمی پسندم

هذا هو عنوانه

۲۲ مرداد ۱۴۰۳

لورم ايبسوم مادة تعليمية بسيطة لتوليد مفهوم ايبسوم صنع لورم ايبسوم هو مفهوم تعليمي بسيط لتوليد ابسوم لورم صنعت شاب إن مادة لورم ايبسوم التعليمية مع إنشاء مفهوم بسيط للصناعة هي مادة لورم ايبسوم.

پاسخ

میپسندم

نمی پسندم

• الإمام الرضا(علیه‌السلام): «أَنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَمْ يُبِحْ أَكْلاً وَ لاَ شُرْباً إِلاَّ لِمَا فِيهِ اَلْمَنْفَعَةُ وَ اَلصَّلاَحُ وَ لَمْ يُحَرِّمْ إِلاَّ مَا فِيهِ اَلضَّرَرُ وَ اَلتَّلَفُ وَ اَلْفَسَادُ فَكُلُّ نَافِعٍ مُقَوٍّ لِلْجِسْمِ فِيهِ قُوَّةٌ لِلْبَدَنِ فَحَلاَلٌ وَ كُلُّ مُضِرٍّ يَذْهَبُ بِالْقُوَّةِ». (منظمة آل البیت علیهم السلام لإحیاء التراث، الفقه المنسوب علی الامام الرضا(علیه‌السلام)، قم، منظمة آل البیت علیهم السلام لإحیاء التراث، ۱۴۰۶ق، ص۲۵۴)

• «قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ.» (الملك، ۲۶)

• «وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا» (الأسراء، ۸۵)

• «اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ» (الزمر، ۶۲)

• «قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْ‌ها وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ» (۱۶۴، الأنعام)

• «هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ» (الحدید، ۳)

• «أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَاءِ رَبِّهِمْ أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ» (فصلت، ۵۴)

• «أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ» (الملك، ۱۴)

• الإمام الباقر(علیه‌السلام): «إِنَّمَا يُدَاقُّ اَللَّهُ اَلْعِبَادَ فِي اَلْحِسَابِ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ عَلَى قَدْرِ مَا آتَاهُمْ مِنَ اَلْعُقُولِ فِي اَلدُّنْيَا» (الكلیني، محمد بن یعقوب، الكافي، طهران، دارالكتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج۱، ص۱۱)

• «أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَحْرُثُونَ، أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ» (الواقعة، ۶۳ و ۶۴)

• «أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ، أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ» (الواقعة، ۵۸ و ۵۹)

• الإمام الكاظم(علیه‌السلام): «إِنَّ لِلَّهِ عَلَى اَلنَّاسِ حُجَّتَيْنِ حُجَّةً ظَاهِرَةً وَ حُجَّةً بَاطِنَةً فَأَمَّا اَلظَّاهِرَةُ فَالرُّسُلُ وَ اَلْأَنْبِيَاءُ وَ اَلْأَئِمَّةُ وَ أَمَّا اَلْبَاطِنَةُ فَالْعُقُولُ.» (فیض الكاشاني، محمد بن شاه المرتضی، المحقق حسین الأعلمي، بلا مكان، مكتبة الصدر، ۱۳۷۳، ج ۲، ص ۱۶۸)

• الإمام الباقر(علیه‌السلام): «…تَعَلَّمُوا اَلْقُرْآنَ فَإِنَّ اَلْقُرْآنَ يَأْتِي يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ فِي أَحْسَنِ صُورَةٍ نَظَرَ إِلَيْ‌ها اَلْخَلْقُ وَ اَلنَّاسُ صُفُوفٌ عِشْرُونَ وَ مِائَةُ أَلْفِ صَفٍّ ثَمَانُونَ أَلْفَ صَفٍّ أُمَّةُ مُحَمَّدٍ وَ أَرْبَعُونَ أَلْفَ صَفٍّ مِنْ سَائِرِ اَلْأُمَمِ فَيَأْتِي عَلَى صَفِّ اَلْمُسْلِمِينَ فِي صُورَةِ رَجُلٍ فَيُسَلِّمُ فَيَنْظُرُونَ إِلَيْهِ ثُمَّ يَقُولُونَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ اَلْحَلِيمُ اَلْكَرِيمُ إِنَّ هَذَا اَلرَّجُلَ مِنَ اَلْمُسْلِمِينَ نَعْرِفُهُ بِنَعْتِهِ وَ صِفَتِهِ غَيْرَ أَنَّهُ كَانَ أَشَدَّ اِجْتِهَاداً مِنَّا فِي اَلْقُرْآنِ فَمِنْ هُنَاكَ أُعْطِيَ مِنَ اَلْبَهَاءِ وَ اَلْجَمَالِ وَ اَلنُّورِ مَا لَمْ نُعْطَهُ ثُمَّ يُجَاوِزُ حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى صَفِّ اَلشُّهَدَاءِ … ثُمَّ يُجَاوِزُ حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى رَبِّ اَلْعِزَّةِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى فَيَخِرُّ تَحْتَ اَلْعَرْشِ فَيُنَادِيهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى يَا حُجَّتِي فِي اَلْأَرْضِ وَ كَلاَمِيَ اَلصَّادِقَ اَلنَّاطِقَ اِرْفَعْ رَأْسَكَ وَ سَلْ تُعْطَ وَ اِشْفَعْ تُشَفَّعْ فَيَرْفَعُ رَأْسَهُ فَيَقُولُ اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى كَيْفَ رَأَيْتَ عِبَادِي فَيَقُولُ يَا رَبِّ مِنْهُمْ مَنْ صَانَنِي وَ حَافَظَ عَلَيَّ وَ لَمْ يُضَيِّعْ شَيْئاً وَ مِنْهُمْ مَنْ ضَيَّعَنِي وَ اِسْتَخَفَّ بِحَقِّي وَ كَذَّبَ بِي وَ أَنَا حُجَّتُكَ عَلَى جَمِيعِ خَلْقِكَ فَيَقُولُ اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى وَ عِزَّتِي وَ جَلاَلِي وَ اِرْتِفَاعِ مَكَانِي لَأُثِيبَنَّ عَلَيْكَ اَلْيَوْمَ أَحْسَنَ اَلثَّوَابِ وَ لَأُعَاقِبَنَّ عَلَيْكَ اَلْيَوْمَ أَلِيمَ اَلْعِقَابِ.» (الكلیني، محمد بن یعقوب، الكافي، طهران، دارالكتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج۲، ص۵۹۶)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌و‌سلم): «إذا التَبَسَتِ الاُمورُ علَيكُم كَقِطَعِ اللَّيلِ المُظلِمِ فعلَيكُم بالقرآنِ؛ فإنّهُ شافِعٌ مُشَفَّعٌ، وماحِلٌ مُصدَّقٌ، ومَن جَعَلَهُ أمامَهُ قادَهُ إلَى الجَنَّةِ ومَن جَعَلَهُ خَلفَهُ قادَهُ إلَى النارِ.» (المتقي الهندي، كنز العمّال في سنن الأقوال و الأفعال، المحقق بكري الحياني – صفوة السقا، بیروت، مؤسسة الرسالة، ۱۴۰۱ق، الطبعة الخامسة، ج۲، ص۲۸۹)

• «إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ» (یوسف، ۲)

• «وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ» (الروم، ۲۲)

• الإمام علي(علیه‌السلام): «صَاحِبُ اَلْأَمْرِ هُوَ اَلشَّرِيدُ اَلطَّرِيدُ اَلْفَرِيدُ اَلْوَحِيدُ.» (الحر العاملي، محمد بن حسن، إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، شهاب الدین المرعشي و علاء الدین الأعلمیي، بیروت – لبنان، مؤسسه الأعلمی للمطبوعات، ۱۴۲۵ق، ج۵، ص۱۹۸)

• «أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ» (المائدة، ۵۰)

• «اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ» (الزمر، ۶۲)

• «قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْ‌ها وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ» (الأنعام، ۱۶۴)

• «بِسْمِ اللّهِ الَّذى هُوَ مُدَبِّرُ الاُمُور» (دعاء النور)

• «يَا أَيُها الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ» (المائدة، ۶۷)

• «…الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ؛ ….» (المائدة، ۳)

• «بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ» (النحل، ۴۴)

• «ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِي‌ها حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ» (الشوری، ۲۳)

• «قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ» (آل عمران، ۳۱)

• «إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا» (الفرقان، ۷۰)

• «بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الرَّحْمَنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ خَلَقَ الْإِنْسَانَ» (الرحمن، ۳_۱)

• «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ» (الأنبیاء، ۱۰۷)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «كُلَّما ازدادَ العَبدُ إيمانا ازدادَ حُبّا للنِّساءِ.» (ابن حيون، نعمان بن محمد المغربي، دعائم الإسلام، المحقق و المصحح آصف الفیضي، قم، منظمة آل البيت عليهم السلام‏، 1385ق، الطبعة الثانية، ج 2، ص 192)

• «قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْ‌ها وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ» (الأعراف، ۳۳)

• الإمام الصادق(علیه‌السلام): «إِنَّ قَائِمَنَا إِذَا قَامَ أَشْرَقَتِ اَلْأَرْضُ بِنُورِ‌ها فَاسْتَغْنَى اَلْعِبَادُ عَنْ ضَوْءِ اَلشَّمْسِ فَذَهَبَتِ اَلظُّلْمَةُ وَ يَعْمُرُ اَلرَّجُلُ فِي مُلْكِهِ حَتَّى يُولَدَ لَهُ أَلْفُ ذَكَرٍ لاَ يُولَدُ فِيهِمْ أُنْثَى وَ تُظْهِرُ اَلْأَرْضُ كُنُوزَ‌ها حَتَّى يَرَاهُ اَلنَّاسُ عَلَى وَجْهِ‌ها وَ يَطْلُبُ اَلرَّجُلُ مِنْكُمْ مِنْ فَصِيلِهِ بِمَالِهِ وَ يَأْخُذُ زَكَاتَهُ لاَ يَجِدُ أَحَداً يَقْبَلُ مِنْهُ ذَلِكَ اِسْتِغْنَاءَ اَلنَّاسِ بِمَا رَزَقَهُمُ اَللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ.» (فتال النیسابوری، محمد بن احمد، روضة الواعظین، الشریف الرضی، قم، ۱۳۷۵، ج۲، ص۲۶۴)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «تَقِيءُ اَلْأَرْضُ أَفْلاَذَ كَبِدِ‌ها مِثْلَ اَلْأُسْطُوَانِ مِنَ اَلذَّهَبِ وَ اَلْفِضَّةِ.» (شريف المرتضی، علی بن حسین، الأمالی للمرتضی، المصحح محمد ابوالفضل ابراهیم، قاهرة، دارالفكر، ج۱، ص۹۵)

• الإمام علي(علیه‌السلام): «لَوْ قَدْ قَامَ قَائِمُنَا لَأَنْزَلَتِ اَلسَّمَاءُ قَطْرَ‌ها وَ لَأَخْرَجَتِ اَلْأَرْضُ نَبَاتَ‌ها وَ لَذَهَبَتِ اَلشَّحْنَاءُ مِنْ قُلُوبِ اَلْعِبَادِ وَ اِصْطَلَحَتِ اَلسِّبَاعُ وَ اَلْبَهَائِمُ.» (ابن بابویه، محمد بن علی، الخصال، قم، جماعة المدرسين فی الحوزة العلمیة بقم. مؤسسة النشر الإسلامي، ۱۴۱۶ق، ج۲، ص۶۱۰)

• الإمام السجاد(علیه‌السلام): «إِذَا قَامَ اَلْقَائِمُ أَذْهَبَ اَللَّهُ عَنْ كُلِّ مُؤْمِنٍ اَلْعَاهَةَ وَ رَدَّ إِلَيْهِ قُوَّتَهُ.» (النعماني، محمد بن ابراهیم، الغیبة، طهران، مكتبة الصدوق، ۱۳۹۷ق، ص۳۱۷)

• الإمام الصادق(علیه‌السلام): «اَلْعِلْمُ سَبْعَةٌ وَ عِشْرُونَ حَرْفاً، فَجَمِيعُ مَا جَاءَتْ بِهِ اَلرُّسُلُ حَرْفَانِ، فَلَمْ يَعْرِفِ اَلنَّاسُ حَتَّى اَلْيَوْمِ غَيْرَ اَلْحَرْفَيْنِ، فَإِذَا قَامَ اَلْقَائِمُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ أَخْرَجَ اَلْخَمْسَةَ وَ اَلْعِشْرِينَ حَرْفاً فَبَثَّ‌ها فِي اَلنَّاسِ، وَ ضَمَّ إِلَيْ‌ها اَلْحَرْفَيْنِ حَتَّى يَبُثَّ‌ها سَبْعَةً وَ عِشْرِينَ حَرْفاً.» (الحلي، حسن بن سليمان بن محمد، مختصر البصائر، التحقیق مشتاق المظفر، قم، منطمة المنشورات الإسلامية، ۱۴۲۱ق، الطبعة الأولى، ص ۳۲۰)

• «حيثُ كانَ جالِسا عَلى نَهرِ الفُراتِ وبِيَدِهِ قضیب، فَضَرَبَ به علی صفحة الماء و قال: لَو شِئتُ لَجَعَلتُ لَكُم مِنَ الماءِ نوراً وناراً.» (شریف القرشي، باقر، موسوعة الإمام امیر‌المؤمنین علي بن أبی‌طالب(علیه‌السلام)، بلامكان، منظمة الكوثر، ۱۴۲۳ق‌، الطبعة الأولى، ج۷، ص۳۶)

• «و َجَلَّتْ وَ عَظُمَتْ مُصیبَتُك فِی السَّمواتِ عَلی جَمیعِ اَهْلِ السَّمواتِ» (زیارة عاشوراء)

• «وَ لَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً دَفَعَتْكمْ عَنْ مَقامِكمْ و َاَزالَتْكمْ عَنْ مَراتِبِكمُ الَّتی رَتَّبَكمُ اللَّهُ فیها» (زیارة عاشوراء)

يُعدّ “أصالة التخصص” أهم مبدأ في حياة الإنسان، وهو مبدأ فطري ينطبق على جميع العلاقات دون الحاجة إلى تعلمه من أحد. ينصّ هذا المبدأ على أنّ جميع البشر، عند التعامل مع أيّ نظام، يلجأون بشكل تلقائي إلى صانع ذلك النظام أو إلى ممثله المعتمد، سواء أكان ذلك لتعريفه أو تشغيله أو استخدامه أو إصلاحه بعد حدوث عطل فيه. ولكن، عندما يتعلق الأمر بأكثر مخلوقات الله تعقيدًا، ألا وهو الإنسان، الذي خُلق الكون بأكمله تكريمًا له، يُنسى هذا المبدأ تمامًا! تُؤكّد قاعدة أصالة التخصص أنّ الإنسان، لكي يعرف نفسه، ويستفيد من طاقاته القصوى، ويحصل على حلول لمشكلاته الروحية وتناقضاته، يحتاج إلى الرجوع إلى خالقه أو إلى ممثله المعتمد.

• الإمام الرضا(علیه‌السلام): «أَنَّ اَللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى لَمْ يُبِحْ أَكْلاً وَ لاَ شُرْباً إِلاَّ لِمَا فِيهِ اَلْمَنْفَعَةُ وَ اَلصَّلاَحُ وَ لَمْ يُحَرِّمْ إِلاَّ مَا فِيهِ اَلضَّرَرُ وَ اَلتَّلَفُ وَ اَلْفَسَادُ فَكُلُّ نَافِعٍ مُقَوٍّ لِلْجِسْمِ فِيهِ قُوَّةٌ لِلْبَدَنِ فَحَلاَلٌ وَ كُلُّ مُضِرٍّ يَذْهَبُ بِالْقُوَّةِ». (منظمة آل البیت علیهم السلام لإحیاء التراث، الفقه المنسوب علی الامام الرضا(علیه‌السلام)، قم، منظمة آل البیت علیهم السلام لإحیاء التراث، ۱۴۰۶ق، ص۲۵۴)

• «قُلْ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَإِنَّمَا أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ.» (الملك، ۲۶)

• «وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا» (الأسراء، ۸۵)

• «اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ» (الزمر، ۶۲)

• «قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْ‌ها وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ» (۱۶۴، الأنعام)

• «هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ» (الحدید، ۳)

• «أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَاءِ رَبِّهِمْ أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ» (فصلت، ۵۴)

• «أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ» (الملك، ۱۴)

• الإمام الباقر(علیه‌السلام): «إِنَّمَا يُدَاقُّ اَللَّهُ اَلْعِبَادَ فِي اَلْحِسَابِ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ عَلَى قَدْرِ مَا آتَاهُمْ مِنَ اَلْعُقُولِ فِي اَلدُّنْيَا» (الكلیني، محمد بن یعقوب، الكافي، طهران، دارالكتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج۱، ص۱۱)

• «أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَحْرُثُونَ، أَأَنْتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ» (الواقعة، ۶۳ و ۶۴)

• «أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ، أَأَنْتُمْ تَخْلُقُونَهُ أَمْ نَحْنُ الْخَالِقُونَ» (الواقعة، ۵۸ و ۵۹)

• الإمام الكاظم(علیه‌السلام): «إِنَّ لِلَّهِ عَلَى اَلنَّاسِ حُجَّتَيْنِ حُجَّةً ظَاهِرَةً وَ حُجَّةً بَاطِنَةً فَأَمَّا اَلظَّاهِرَةُ فَالرُّسُلُ وَ اَلْأَنْبِيَاءُ وَ اَلْأَئِمَّةُ وَ أَمَّا اَلْبَاطِنَةُ فَالْعُقُولُ.» (فیض الكاشاني، محمد بن شاه المرتضی، المحقق حسین الأعلمي، بلا مكان، مكتبة الصدر، ۱۳۷۳، ج ۲، ص ۱۶۸)

• الإمام الباقر(علیه‌السلام): «…تَعَلَّمُوا اَلْقُرْآنَ فَإِنَّ اَلْقُرْآنَ يَأْتِي يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ فِي أَحْسَنِ صُورَةٍ نَظَرَ إِلَيْ‌ها اَلْخَلْقُ وَ اَلنَّاسُ صُفُوفٌ عِشْرُونَ وَ مِائَةُ أَلْفِ صَفٍّ ثَمَانُونَ أَلْفَ صَفٍّ أُمَّةُ مُحَمَّدٍ وَ أَرْبَعُونَ أَلْفَ صَفٍّ مِنْ سَائِرِ اَلْأُمَمِ فَيَأْتِي عَلَى صَفِّ اَلْمُسْلِمِينَ فِي صُورَةِ رَجُلٍ فَيُسَلِّمُ فَيَنْظُرُونَ إِلَيْهِ ثُمَّ يَقُولُونَ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اَللَّهُ اَلْحَلِيمُ اَلْكَرِيمُ إِنَّ هَذَا اَلرَّجُلَ مِنَ اَلْمُسْلِمِينَ نَعْرِفُهُ بِنَعْتِهِ وَ صِفَتِهِ غَيْرَ أَنَّهُ كَانَ أَشَدَّ اِجْتِهَاداً مِنَّا فِي اَلْقُرْآنِ فَمِنْ هُنَاكَ أُعْطِيَ مِنَ اَلْبَهَاءِ وَ اَلْجَمَالِ وَ اَلنُّورِ مَا لَمْ نُعْطَهُ ثُمَّ يُجَاوِزُ حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى صَفِّ اَلشُّهَدَاءِ … ثُمَّ يُجَاوِزُ حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى رَبِّ اَلْعِزَّةِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى فَيَخِرُّ تَحْتَ اَلْعَرْشِ فَيُنَادِيهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى يَا حُجَّتِي فِي اَلْأَرْضِ وَ كَلاَمِيَ اَلصَّادِقَ اَلنَّاطِقَ اِرْفَعْ رَأْسَكَ وَ سَلْ تُعْطَ وَ اِشْفَعْ تُشَفَّعْ فَيَرْفَعُ رَأْسَهُ فَيَقُولُ اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى كَيْفَ رَأَيْتَ عِبَادِي فَيَقُولُ يَا رَبِّ مِنْهُمْ مَنْ صَانَنِي وَ حَافَظَ عَلَيَّ وَ لَمْ يُضَيِّعْ شَيْئاً وَ مِنْهُمْ مَنْ ضَيَّعَنِي وَ اِسْتَخَفَّ بِحَقِّي وَ كَذَّبَ بِي وَ أَنَا حُجَّتُكَ عَلَى جَمِيعِ خَلْقِكَ فَيَقُولُ اَللَّهُ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى وَ عِزَّتِي وَ جَلاَلِي وَ اِرْتِفَاعِ مَكَانِي لَأُثِيبَنَّ عَلَيْكَ اَلْيَوْمَ أَحْسَنَ اَلثَّوَابِ وَ لَأُعَاقِبَنَّ عَلَيْكَ اَلْيَوْمَ أَلِيمَ اَلْعِقَابِ.» (الكلیني، محمد بن یعقوب، الكافي، طهران، دارالكتب الاسلامیة، ۱۳۸۹ق، ج۲، ص۵۹۶)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌و‌سلم): «إذا التَبَسَتِ الاُمورُ علَيكُم كَقِطَعِ اللَّيلِ المُظلِمِ فعلَيكُم بالقرآنِ؛ فإنّهُ شافِعٌ مُشَفَّعٌ، وماحِلٌ مُصدَّقٌ، ومَن جَعَلَهُ أمامَهُ قادَهُ إلَى الجَنَّةِ ومَن جَعَلَهُ خَلفَهُ قادَهُ إلَى النارِ.» (المتقي الهندي، كنز العمّال في سنن الأقوال و الأفعال، المحقق بكري الحياني – صفوة السقا، بیروت، مؤسسة الرسالة، ۱۴۰۱ق، الطبعة الخامسة، ج۲، ص۲۸۹)

• «إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ» (یوسف، ۲)

• «وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ» (الروم، ۲۲)

• الإمام علي(علیه‌السلام): «صَاحِبُ اَلْأَمْرِ هُوَ اَلشَّرِيدُ اَلطَّرِيدُ اَلْفَرِيدُ اَلْوَحِيدُ.» (الحر العاملي، محمد بن حسن، إثبات الهداة بالنصوص و المعجزات، شهاب الدین المرعشي و علاء الدین الأعلمیي، بیروت – لبنان، مؤسسه الأعلمی للمطبوعات، ۱۴۲۵ق، ج۵، ص۱۹۸)

• «أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ» (المائدة، ۵۰)

• «اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ» (الزمر، ۶۲)

• «قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْ‌ها وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ» (الأنعام، ۱۶۴)

• «بِسْمِ اللّهِ الَّذى هُوَ مُدَبِّرُ الاُمُور» (دعاء النور)

• «يَا أَيُها الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ» (المائدة، ۶۷)

• «…الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ؛ ….» (المائدة، ۳)

• «بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ» (النحل، ۴۴)

• «ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِي‌ها حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ» (الشوری، ۲۳)

• «قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ» (آل عمران، ۳۱)

• «إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا» (الفرقان، ۷۰)

• «بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الرَّحْمَنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ خَلَقَ الْإِنْسَانَ» (الرحمن، ۳_۱)

• «وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ» (الأنبیاء، ۱۰۷)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «كُلَّما ازدادَ العَبدُ إيمانا ازدادَ حُبّا للنِّساءِ.» (ابن حيون، نعمان بن محمد المغربي، دعائم الإسلام، المحقق و المصحح آصف الفیضي، قم، منظمة آل البيت عليهم السلام‏، 1385ق، الطبعة الثانية، ج 2، ص 192)

• «قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْ‌ها وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ» (الأعراف، ۳۳)

• الإمام الصادق(علیه‌السلام): «إِنَّ قَائِمَنَا إِذَا قَامَ أَشْرَقَتِ اَلْأَرْضُ بِنُورِ‌ها فَاسْتَغْنَى اَلْعِبَادُ عَنْ ضَوْءِ اَلشَّمْسِ فَذَهَبَتِ اَلظُّلْمَةُ وَ يَعْمُرُ اَلرَّجُلُ فِي مُلْكِهِ حَتَّى يُولَدَ لَهُ أَلْفُ ذَكَرٍ لاَ يُولَدُ فِيهِمْ أُنْثَى وَ تُظْهِرُ اَلْأَرْضُ كُنُوزَ‌ها حَتَّى يَرَاهُ اَلنَّاسُ عَلَى وَجْهِ‌ها وَ يَطْلُبُ اَلرَّجُلُ مِنْكُمْ مِنْ فَصِيلِهِ بِمَالِهِ وَ يَأْخُذُ زَكَاتَهُ لاَ يَجِدُ أَحَداً يَقْبَلُ مِنْهُ ذَلِكَ اِسْتِغْنَاءَ اَلنَّاسِ بِمَا رَزَقَهُمُ اَللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ.» (فتال النیسابوری، محمد بن احمد، روضة الواعظین، الشریف الرضی، قم، ۱۳۷۵، ج۲، ص۲۶۴)

• رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم): «تَقِيءُ اَلْأَرْضُ أَفْلاَذَ كَبِدِ‌ها مِثْلَ اَلْأُسْطُوَانِ مِنَ اَلذَّهَبِ وَ اَلْفِضَّةِ.» (شريف المرتضی، علی بن حسین، الأمالی للمرتضی، المصحح محمد ابوالفضل ابراهیم، قاهرة، دارالفكر، ج۱، ص۹۵)

• الإمام علي(علیه‌السلام): «لَوْ قَدْ قَامَ قَائِمُنَا لَأَنْزَلَتِ اَلسَّمَاءُ قَطْرَ‌ها وَ لَأَخْرَجَتِ اَلْأَرْضُ نَبَاتَ‌ها وَ لَذَهَبَتِ اَلشَّحْنَاءُ مِنْ قُلُوبِ اَلْعِبَادِ وَ اِصْطَلَحَتِ اَلسِّبَاعُ وَ اَلْبَهَائِمُ.» (ابن بابویه، محمد بن علی، الخصال، قم، جماعة المدرسين فی الحوزة العلمیة بقم. مؤسسة النشر الإسلامي، ۱۴۱۶ق، ج۲، ص۶۱۰)

• الإمام السجاد(علیه‌السلام): «إِذَا قَامَ اَلْقَائِمُ أَذْهَبَ اَللَّهُ عَنْ كُلِّ مُؤْمِنٍ اَلْعَاهَةَ وَ رَدَّ إِلَيْهِ قُوَّتَهُ.» (النعماني، محمد بن ابراهیم، الغیبة، طهران، مكتبة الصدوق، ۱۳۹۷ق، ص۳۱۷)

• الإمام الصادق(علیه‌السلام): «اَلْعِلْمُ سَبْعَةٌ وَ عِشْرُونَ حَرْفاً، فَجَمِيعُ مَا جَاءَتْ بِهِ اَلرُّسُلُ حَرْفَانِ، فَلَمْ يَعْرِفِ اَلنَّاسُ حَتَّى اَلْيَوْمِ غَيْرَ اَلْحَرْفَيْنِ، فَإِذَا قَامَ اَلْقَائِمُ عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ أَخْرَجَ اَلْخَمْسَةَ وَ اَلْعِشْرِينَ حَرْفاً فَبَثَّ‌ها فِي اَلنَّاسِ، وَ ضَمَّ إِلَيْ‌ها اَلْحَرْفَيْنِ حَتَّى يَبُثَّ‌ها سَبْعَةً وَ عِشْرِينَ حَرْفاً.» (الحلي، حسن بن سليمان بن محمد، مختصر البصائر، التحقیق مشتاق المظفر، قم، منطمة المنشورات الإسلامية، ۱۴۲۱ق، الطبعة الأولى، ص ۳۲۰)

• «حيثُ كانَ جالِسا عَلى نَهرِ الفُراتِ وبِيَدِهِ قضیب، فَضَرَبَ به علی صفحة الماء و قال: لَو شِئتُ لَجَعَلتُ لَكُم مِنَ الماءِ نوراً وناراً.» (شریف القرشي، باقر، موسوعة الإمام امیر‌المؤمنین علي بن أبی‌طالب(علیه‌السلام)، بلامكان، منظمة الكوثر، ۱۴۲۳ق‌، الطبعة الأولى، ج۷، ص۳۶)

• «و َجَلَّتْ وَ عَظُمَتْ مُصیبَتُك فِی السَّمواتِ عَلی جَمیعِ اَهْلِ السَّمواتِ» (زیارة عاشوراء)

• «وَ لَعَنَ اللَّهُ اُمَّةً دَفَعَتْكمْ عَنْ مَقامِكمْ و َاَزالَتْكمْ عَنْ مَراتِبِكمُ الَّتی رَتَّبَكمُ اللَّهُ فیها» (زیارة عاشوراء)

يُعدّ “أصالة التخصص” أهم مبدأ في حياة الإنسان، وهو مبدأ فطري ينطبق على جميع العلاقات دون الحاجة إلى تعلمه من أحد. ينصّ هذا المبدأ على أنّ جميع البشر، عند التعامل مع أيّ نظام، يلجأون بشكل تلقائي إلى صانع ذلك النظام أو إلى ممثله المعتمد، سواء أكان ذلك لتعريفه أو تشغيله أو استخدامه أو إصلاحه بعد حدوث عطل فيه. ولكن، عندما يتعلق الأمر بأكثر مخلوقات الله تعقيدًا، ألا وهو الإنسان، الذي خُلق الكون بأكمله تكريمًا له، يُنسى هذا المبدأ تمامًا! تُؤكّد قاعدة أصالة التخصص أنّ الإنسان، لكي يعرف نفسه، ويستفيد من طاقاته القصوى، ويحصل على حلول لمشكلاته الروحية وتناقضاته، يحتاج إلى الرجوع إلى خالقه أو إلى ممثله المعتمد.

قم بكتابة حسابك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فيديو مماثل